49 أسيرة يتعرضن لجرائم منظمة في سجون الاحتلال شهيد في غارة للاحتلال على جنوب لبنان فيفيان عليص تمنح فلسطين أول ذهبية في دورة الألعاب الآسيوية للشباب الرئيس يستقبل مفتي القدس والديار الفلسطينية شهيد في غارة للاحتلال استهدفت مركبة شرق لبنان أربعة انفجارات تهز غزة إثر نسف الاحتلال مباني سكنية في الزيتون والشجاعية إسرائيل تسمح لحماس بدخول منطقة "الخط الأصفر" برفقة الصليب الأحمر للبحث عن جثث الاسرى الموساد يزعم كشف "مخطط إيراني ضد أهداف إسرائيلية" 4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك

الحكومة مديونة للمقاولين بملايين الشواقل وتفتقد للعمال الحرفيين

وكالة الحرية الاخبارية -  طالب رئيس اتحاد المقاولين المهندس جريس عطا الله السلطة بسداد ملايين الشواقل المتراكمة منذ عام 2011.

وأوضح عطا الله ان الديون تبلغ 160 مليون شيقل مرصودة على الحكومة منذ عام 2011 حتى اللحظة، حيث لم تلتزم الحكومة بسدادها، مشيرا الى ان المبلغ في ازدياد حيث يوجد العديد من المشاريع تم انجازها ولم تلتزم الحكومة بدفع عملها.

وأكد عطا الله ان ارتفاع الديون ادى الى استنفاد رأس مال هذه الشركات كما ان بعض البنوك رفضت تقديم تسهيلات للمقاولين الذين لم يلتزموا بدفع الاقساط المترتبة عليهم جراء عدم التزام الحكومة بدفع مستحقاتهم المالية ما ادى الى خروج هذه الشركات من السوق وتكبيدها خسائر فادحة.

وأكد ان عدم توفر اموال لدى الحكومة وبقاء الديون المستحقة للمقاولين يؤثر بشكل سلبي على الاقتصاد الفلسطيني الذي هو بالأساس يعاني الامرين على مدار السنوات الاخيرة.

ويقول عطا الله انه يوجد في الضفة الغربية نحو 440 شركة مقاولات يعمل فيها نحو 17% من سوق العمل، لافتا ان معظم هذه الشركات رأس مالها قليل ولا تتحمل الديون الضخمة.

واشتكى عطا الله من افتقاد السوق الفلسطيني للعمالة الفنية واصحاب المهن خاصة في مجال الكهرباء والبلاط والبناء والحجارة.نظرا لتوجههم للعمل في اسرائيل حيث يتقاضون اجورا عالية. موضحا ان اسرائيل تمنح نحو 103 الاف تصريح للفلسطينيين، حيث اصبح الالاف من العمال الفنيين يتركون العمل في الشركات الفلسطينية والعمل في اسرائيل .

وأشار الى ان البطالة في فلسطين مرتفعة في صفوف حملة الشهادات وليس العمال الفنيين، موضحا ان هناك نحو 20 الف مهندس فلسطيني من خريجي الجامعات في فلسطين ومعظمهم لا يوجد لديهم عمل.