الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل فتوح: إسناد المساعدات في غزة إلى شركات دولية لا تمت إلى العمل الإنساني بصلة الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ103 على التوالي ترامب يقاطع نتنياهو ويمضي في خطته بالشرق الأوسط دون انتظاره الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين

الولايات المتحدة تتعهد بمساعدة العراق ضد مسلحي القاعدة

وكالة الحرية الاخبارية -قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، إن بلاده ستساعد السلطات العراقية في حربها ضد المتشددين المرتبطين بتنظيم القاعدة في محافظة الأنبار.

ولكن كيري أكد أن واشنطن لا تعتزم إرسال قواتها مرة أخرى إلى العراق.
وأعرب وزير الخارجية الأمريكي عن ثقته في أن الحكومة العراقية برئاسة، نوري المالكي، قادرة على دحر المتشددين.
وتعهد المالكي في وقت سابق باقتلاع كل "الجماعات المتطرفة" من الأنبار.
وكان مسؤولون عراقيون اعترفوا أمس بفقدان الحكومة السيطرة على مدينة الفلوجة الاستراتيجية بمحافظة الأنبار، أمام تقدم عناصر جماعة "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، المعروفة باسم "داعش"، وحلفاء لهم من العشائر.

وجاء هذا بعد أيام من القتال الذي اندلع بعد أن فضت قوات الجيش العراقي اعتصاما مناوئا للحكومة استمر لمدة عام تقريبا في الرمادي، الواقعة على بعد خمسة كيلومترات غرب الفلوجة.
وخاضت القوات الحكومية إلى جانب جماعات عشائرية مسلحة معارك شرسة ضد مسلحي القاعدة في الرمادي والفلوجة.
وكان محتجون من العرب السنة أقاموا مخيم الاعتصام العام الماضي للاعتراض على ما يقولون إنه تهميش الحكومة ذات القيادة الشيعية لهم.

ودأبت حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي على نفي الاتهام.
وأصدر المالكي أمرا بفض الاعتصام قائلا إنه "تحول إلى مقر لقيادة القاعدة".
وقرر المالكي يوم الثلاثاء سحب قوات الجيش من مدن وبلدات الأنبار. لكن بمجرد ترك الجنود مواقعهم، ظهر مسلحون موالون للقاعدة في شوارع الرمادي والفلوجة واقتحموا مراكز للشرطة وأطلقوا سراح سجناء واستولوا على أسلحة.

وفي اليوم التالي، تراجع رئيس الوزراء عن قراره، وأرسل قوات عسكرية إلى المنطقة وعرض إمداد زعماء العشائر بالمال والسلاح للمساعدة في مواجهة مسلحي القاعدة.

بي بي سي