كميل يُطلع ممثل هولندا على أوضاع محافظة طولكرم شهداء ومصابون في قصف الاحتلال وسط مدينة غزة 16 خرقا إسرائيليا جديدا لوقف إطلاق النار في لبنان شهداء ومصابون في قصف الاحتلال وسط مدينة غزة نتنياهو يعقد مداولات طارئة مع قادة الأجهزة الأمنية حول صفقة التبادل سلطة المياه: حل مشكلة انخفاض كميات المياه المزودة من الخط الناقل المغذي لمناطق العبيدية ودار صلاح "المعابر والحدود" تعلن ساعات عمل معبر الكرامة خلال الأيام الثلاثة المقبلة عودة تقدم أوراق اعتمادها كأول سفير لدولة فلسطين لدى جمهورية سان مارينو الدولار يقترب من أعلى مستوى في عامين وزير الخارجية الأمريكي: السلطة يجب أن تحكم غزة بعد إجراء إصلاحات شاملة لجان الإصلاح تطلق مبادرة لإنهاء الأحداث في مخيم جنين قناة اسرائيلية: توقعات بتوقيع وشيك وبدء التنفيذ الأحد المقبل محدث: 6 شهداء وعدة إصابات في قصف للاحتلال على مخيم جنين تصريح صادر عن الناطق الرسمي لقوى الأمن الفلسطيني 18 شهيدا إثر استهداف الاحتلال منزلين في دير البلح ورفح

معرفة نوع الصداع تحدد العلاج المناسب له

وكالة الحرية الاخبارية -أثبتت دراسة حديثة أجريت في كلية الطب بجامعة هارفارد، بأن تحديد نوع الألم الذي يعانيه الشخص (مثلا صداع التوتر، والصداع النصفي، وصداع الجيوب الأنفية) يساعد على اختيار العقار الصحيح ومعرفة كيفية التعامل مع المرض؛ لأن هناك أنواعا مختلفة من الصداع تستجيب لعلاجات مختلفة.

صداع التوتر الذي يصيب صاحبه بإرهاق وألم شديدين في مقدمة الرأس والعنق ومؤخرة الرأس، هذا النوع لا يمثل الصداع النصفي الشديد لكنه قد يستمر لفترة أطول، ولعلاجه نستخدم المسكنات مثل "أدفيل أو الاسبرين".
أما الصداع النصفي، فيصحبه ألم شديد ربما يستقر بين العنق والأذن أو في مؤخرة الرأس ويبدأ غالبا في جانب واحد فقط، ويأتي مصحوبا بإرهاق، وغثيان وإحساس بالصوت والضوء، ولعلاجه ينصح بالراحة وشرب السوائل، إلى جانب تناول "الاسبرين" والخلود إلى النوم.
ويصيب الشخص الذي يعاني صداع الجيوب الأنفية، ألم مستمر يظهر بشكل نموذجي في منطقة الجيوب الأنفية، أو في جسر الأنف، ويأتي مصحوبا برشح في الأنف واختناق، إضافة إلى آلام محيطة بالمنطقة، وللتخفيف من حدته ينصح الأطباء غالبا بتناول عقار "أدفيل أو اسبرين"، كما يمكن الاستعانة بمضادات الاختناق.
ويرى الأطباء بأن هذه الأنواع من الصداع تعد شائعة في هذه الأيام بسبب انتشار التوتر، والإجهاد، أو قلة النوم، أو الجوع، أو التغيرات الهرمونية، أو عند التوقف عن تناول الكافيين، وينصح بطلب الرعاية الصحية العاجلة تفاديا لمشاكل قد تكون خطيرة.