شهيد برصاص الاحتلال خلال اقتحام أودلا جنوب نابلس نادي الأسير يحذر من مخطط لاغتيال الأسير مروان البرغوثي الرئيس يستجيب لمناشدة طلبة الثانوية العامة من غزة بإعفائهم من رسوم تصديق الشهادات بيان صادر عن الرئاسة الفلسطينية الاحتلال يخطر بإزالة مئات أشجار الزيتون في تقوع جنوب شرق بيت لحم مسؤول أممي: يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة نجوم الموسيقى في البرتغال يقيمون فعالية "معاً من أجل غزة" لدعم الأونروا إصابات في قصف مدفعية الاحتلال بيت لاهيا شمال قطاع غزة نابلس: أبناء شعبنا يشيعون جثمان الشهيد بهاء راشد إلى مثواه الأخير إصابتان بالرصاص والشظايا خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون شمال البيرة الاحتلال يقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله "أوتشا": تضاعف إصابات الفلسطينيين على يد المستوطنين في الضفة العام الجاري إحياء يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني في كازاخستان الاحتلال يعتقل مواطنا ومستوطنون يلاحقون المزارعين في مسافر يطا بالخليل الجمعية العامة تتبنى 5 قرارات لصالح فلسطين بينها تجديد ولاية "الأونروا"

معرفة نوع الصداع تحدد العلاج المناسب له

وكالة الحرية الاخبارية -أثبتت دراسة حديثة أجريت في كلية الطب بجامعة هارفارد، بأن تحديد نوع الألم الذي يعانيه الشخص (مثلا صداع التوتر، والصداع النصفي، وصداع الجيوب الأنفية) يساعد على اختيار العقار الصحيح ومعرفة كيفية التعامل مع المرض؛ لأن هناك أنواعا مختلفة من الصداع تستجيب لعلاجات مختلفة.

صداع التوتر الذي يصيب صاحبه بإرهاق وألم شديدين في مقدمة الرأس والعنق ومؤخرة الرأس، هذا النوع لا يمثل الصداع النصفي الشديد لكنه قد يستمر لفترة أطول، ولعلاجه نستخدم المسكنات مثل "أدفيل أو الاسبرين".
أما الصداع النصفي، فيصحبه ألم شديد ربما يستقر بين العنق والأذن أو في مؤخرة الرأس ويبدأ غالبا في جانب واحد فقط، ويأتي مصحوبا بإرهاق، وغثيان وإحساس بالصوت والضوء، ولعلاجه ينصح بالراحة وشرب السوائل، إلى جانب تناول "الاسبرين" والخلود إلى النوم.
ويصيب الشخص الذي يعاني صداع الجيوب الأنفية، ألم مستمر يظهر بشكل نموذجي في منطقة الجيوب الأنفية، أو في جسر الأنف، ويأتي مصحوبا برشح في الأنف واختناق، إضافة إلى آلام محيطة بالمنطقة، وللتخفيف من حدته ينصح الأطباء غالبا بتناول عقار "أدفيل أو اسبرين"، كما يمكن الاستعانة بمضادات الاختناق.
ويرى الأطباء بأن هذه الأنواع من الصداع تعد شائعة في هذه الأيام بسبب انتشار التوتر، والإجهاد، أو قلة النوم، أو الجوع، أو التغيرات الهرمونية، أو عند التوقف عن تناول الكافيين، وينصح بطلب الرعاية الصحية العاجلة تفاديا لمشاكل قد تكون خطيرة.