مستوطنون يضرمون النار في ثلاث مركبات خلال هجومهم على المغير مقتل مواطن طعنا في بلدة عين عريك غرب رام الله وإصابة زوجته بجروح وُصفت بالخطيرة مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون في بلدة عقربا جنوب نابلس "اليونيسف" تحذر من ضياع جيل كامل مع انهيار قطاع التعليم في قطاع غزة فلسطين توقع على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية "اتفاقية هانوي" أكثر من 22 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي تقرير: مخططات إسرائيلية للاستيلاء على أراضي في الأغوار ومحيط القدس إصابات بعد رش مستوطنين غاز الفلفل على مزارعين في كفر مالك شرق رام الله الصحة: 19 شهيدًا و7 إصابات وصلوا مستشفيات غزة خلال 24 ساعة مشروع قانون لتجميد محاكمة نتنياهو يثير عاصفة سياسية في إسرائيل الأهالي يتصدون لمحاولة مستوطنين سرقة أغنام شرق بيت لحم شهيد ومصاب في غارة إسرائيلية جنوب لبنان الاحتلال يعتقل مواطنا ومستوطنوه يعتدون على قاطفي الزيتون شمال رام الله الفلسطينية فيفيان عليص تواصل تألقها في بطولة آسيا للشباب وتبلغ النهائي الاحتلال يحاصر منزلا في مدينة جنين

مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة يسيطرون على الفلوجة

وكالة الحرية الاخبارية -سيطر المسلحون المرتبطون بتنظيم القاعدة على أكثر من نصف مدينة الفلوجة، وأجزاء من مدينة الرمادي، بحسب ما ذكرته مصادر أمنية عراقية.

وأضافت المصادر أن نصف المدينة الآخر يخضع لسيطرة مسلحي العشائر.

وكانت أحياء في الفلوجة قد تعرضت لقصف مدفعي من جانب قوات الجيش، وأسفر هذا عن مقتل شخص، وإصابة سبعة آخرين من المدنيين.

وفي بغداد قتل خمسة مدنيين في انفجار عبوة ناسفة في بلدة اللطيفية، بينما قتل ثلاثة جنود في هجوم شنه مسلحون ظهر الخميس على حاجز للجيش العراقي.

وقال رئيس الوزراء نوري المالكي إنه سيتراجع عن قراره سحب قوات الجيش من محافظة الأنبار غربي البلاد.
وذكر شهود عيان أن متشددين ينتمون لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام نصبوا نقاط تفتيش من ستة إلى سبعة أشخاص في وسط مدينة الفلوجة.

وأضاف أن الوضع مشابه في أجزاء من مدينة الرمادي، إذ يسيطر بعض عناصر تابعين للعشائر، على بعض المناطق.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مراسلها في الرمادي، أنه شاهد عشرات المسلحين في مركبات ويحملون رايات سوداء، ويرددون شعارات لتنظيم دولة الإسلام في العراق والشام، على غرار "الدولة الإسلامية ستبقى، ودولتنا ستنتصر".

وقد اندلعت اشتباكات الاثنين في الرمادي، عندما فضت قوات الأمن اعتصاما نظمه السنة احتجاجا على الحكومة التي يقودها الشيعة، والتي يقولون إنها تهمش السنة وتقمعهم.

ووقعت اشتباكات متفرقة الأربعاء بين متشددين وعناصر الأمن، وتوسعت هذه الاشتباكات الخميس، وانتقلت إلى مدينة الفلوجة، حيث ترك عناصر الشرطة مواقعهم فيها للمتشددين الذين أضرموا النار في بعضها.

وكان رئيس الوزراء، نوري المالكي، قد أعلن الثلاثاء تدخل الجيش في المدن المضطربة بمحافظة الأنبار، لكنه تراجع عن قراره في اليوم التالي، فبقيت قوات الجيش على أبواب الرمادي.
 

وكان فض اعتصام الرمادي يعد انتصارا للمالكي انتظره طويلا، ووصف المكان بأنه "مقر لقياديين في تنظيم القاعدة"، ولكن الثمن كان غاليا، إذ تسببت العملية في تدهور الوضع الآمن بالأنبار.