الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة

باسم فغالي يغادر حفل رأس السنة بسبب “قلة تهذيب المخرج”

وكالة الحرية الاخبارية -شر البلية ما يضحك.. في الوقت الذي تزداد فيه حالات الطلاق في الكويت، نلاحظ زيادة أسباب غير منطقية للطلاق، ومنها طلب زوجة الانفصال عن زوجها بعد أسبوع من الزواج لأنه يأكل الحمص بالخبز وليس بالشوكة، واتهمته بعدم التقيد بــ «الإتيكيت»، كما أن هذا المنظر يسبب للزوجة الاشمئزاز - على حد قولها - ولا تستطيع الاستمرار معه باقي الحياة، حسب صحيفة القبس الكويتية!


أما القضية الثانية، فالزوجة أبلغت محاميها أن شريك العمر بعيد عن «الإتيكيت»، مضيفة: تخيل أنني أختلف معه دائماً، وأطالبه بأن يضغط «معجون الأسنان» من الأسفل، إلا أنه دائماً يعاندني ويضغط المعجون من منتصفه! فهل يستحق الأمر أن يعاندني على هذا السبب؟!

أما القضية الثالثة، فقد كانت بين زوج وزوجته التي هي ابنة عمه، حيث إنه طلب منها أن تأتي له بالماء، إلا أنها رفضت لكون أن هناك خادمة، ومن الممكن أن تقوم بهذه المهمة، لكن الزوج أمرها مرة أخرى، إلا أنها رفضت، ولم تأبه لقسمه بأنه سيطلقها إن لم تنفذ أوامره، وبعد شد وجذب نفذ الزوج قسمه وطلقها!

ويعلق القانونيون على السبب الأول لإجمالي الطلاق في الكويت بانه يكون بسبب عدم تقبل الآخر بعد الزواج، متسائلين في الوقت نفسه: في عصر الانفتاح الذي نعيشه وانتهاء زمن الجاهلية، الذي لا يرى فيه الزوج زوجته إلا في ليلة الزفاف، كيف لا يكون هناك تقبل للأزواج بعد الزواج على الرغم من أنهم كانوا يعرفون بعضهم جيداً خلال فترة الخطوبة؟

وأشار القانونيون إلى أن هناك أسباباً أخرى، وقد تكون خطيرة، وهي ان الزواج لا يتم على أساس بناء أسرة والمشاركة في صلاح المجتمع. لذلك، فإن من الضروري أن يكون هناك إرشاد نفسي واجتماعي وقانوني مشترك لكل من يُقدم على الزواج قبل إعلانه بشكل كامل، حتى نتفادى الأسباب التافهة وغيرها.