إصابة 7 مواطنين في اعتداء للمستوطنين شمال الخليل الحكم بالسّجن المؤبّد على الأسير هايل ضيف الله من بلدة رافات الاحتلال يواصل إغلاق بلدة الزاوية غرب سلفيت بالسواتر التربية لليوم السادس على التوالي إصابة شاب بالرصاص الحي في القدم خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية اكتظاظ وتجويع وإهمال طبي.. أوضاع الأسرى تصل إلى حد الكارثة منذ 7 أكتوبر "كوهين" يعتزم الموافقة على اتفاقية الغاز مع مصر الاحتلال يخطر بهدم أربعة مساكن جنوب شرق القدس إسرائيل تُعلن عن مقتل ياسر أبو شباب اتفاق "لبناني- إسرائيلي" على جولة مفاوضات جديدة قبل نهاية العام إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف: هكذا قتل أبو شباب برفح إصابة طفل بجروح خطيرة برصاص الاحتلال في قلقيلية الاحتلال يشن غارات عنيفة ويدمر بنايات سكنية جنوب لبنان إحياء يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني في جيبوتي الحموري يقدم أوراق اعتماده لرئيس نيجيريا سفيرا مفوضا وفوق العادة لدولة فلسطين "ريمونتادا" تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب

طرايرة للحرية| أكثر من (3) مليون شيقل خسائر بني نعيم جراء "أليكسا"

وكالة الحرية الاخبارية -  قدّر على طرايرة -رئيس بلدية بني نعيم- خسائر بلدته خلال المنخفض الجوي الأخير الذي غلب توقعات الفلسطينيين ضفة وقطاعًا في ضخامته، بـ أكثر من ثلاثة ملايين شيقل.

وبين طرايرة أن الحجم الأكبر من الخسائر يظهر في تضرر (3) مناشير حجر في البلدة، عطبت آلاتها جراء المنخفض، عدا عن هبوط (5) بركسات على ما تحوي من ماشية، وبالتالي مقتل معظمها، وتكسر آلاف أشجار الزيتون، وتشقق جدران منازل وعقارات في البلدة، وتشققات في شارع البلدة الرئيس، وتكسر خطوط المياه، وتعطل بئر مياه البلدة بالكامل، وسقوط (23) عمود كهرباء، وتبديل (500) متر من أسلاك الكهرباء تلفت خلال العاصفة.

وأشار طرايرة إلى أن بلدية تعاملت خلال المنخفض الجوي مع أكثر من (900) اتصال هاتفي من مواطني البلدة، و (15) حالة ولادة، و (5) حالات غسيل كلى، وحالتين نوبة قلبية، و(3) حالات حروق، و(50) حالة مرضية معظمها أطفال.

وأكد طرايرة أن البلدة تعاملت بكافة إمكانيتها المحدودة مع المنخفض من خلال ثلاث آليات، بينها "باجر" واحد، وتزويد طاقمها بزي يتلاءم مع العمل خلال الأحوال الجوية، وإعداد فنيي الكهرباء ومعداتهم، وسيارات البلدية بشكل كامل، واستئجار 5 بواجر مع جرافة تعمل يوميًا حتى العاشرة مساءً.

وأثنى رئيس بلدية بني نعيم على دور بلدية يطا في مساندة بلديته بآليتين للتعامل مع المنخفض أول أيامه من جهة، وللقطاع الخاص من جهة أخرى.

ولام طرايرة مواطنين في بلدته كونهم حسب وصفه "لم يتفاعلوا مع الحدث بمحاولتهم الحصول على خدمات سريعة"، غير مراعين أولوليات البلدية في التعامل مع الجمهور وخدمته.