السعودية تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة في الضفة تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة الاحتلال يقرر هدم مزيدٍ من المنازل في مخيم نور شمس بطولكرم إيطاليا وإندونيسيا توافقان على إرسال قوات إلى غزة بشرط عدم الاحتكاك مع حماس "ترمب" يقرر حظر حملة جواز سفر السلطة الفلسطينية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية. "الكنيست" تصادق على إحالة مشروع قانون فصل الماء والكهرباء عن مكاتب "أونروا" للتصويت الطقس: أجواء باردة وماطرة في معظم المناطق الاحتلال يداهم الحي الشرقي في جنين ويحاصر منزلا ويحتجز عددا من المواطنين حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 30 مواطنا في الضفة الغربية مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينية شمال شرق رام الله سلطات الاحتلال تهدم منزلا في دير الأسد بالجليل بأراضي الـ48 عشرات المستوطنين يقتحمون المقامات الإسلامية في كفل حارس شمال سلفيت هيئة الأسرى: واقع كارثي يعيشه المعتقلون داخل سجون الاحتلال انهيار منازل بغزة نتيجة المنخفض واسرائيل تواصل خروقاتها الاحتلال يهدم مغسلة في قرية جيت شرق قلقيلية

مصطفى الفيلالي يرفض منصب رئيس الوزراء في تونس

وكالة الحرية الاخبارية -رفض مصطفى الفيلالي الذي اتفق المشاركون في الحوار الوطني بتونس على توليه رئاسة الحكومة المنصب، وقال إن سنه (92 سنة) لا يسمح له بتحمل هذه المسؤولية.

وقال جيلاني الهمامي الناطق باسم حزب العمال لبي بي سي "إن تصريح الفيلالي لم يكن متوقعا لأنه سبق وأن عبر عن استعداده لقبول المنصب".

وأضاف أن "مجموعة الحوار الوطني تجد نفسها أمام مهمة صعبة اليوم حيث تسعى إلى الاتفاق على اسم من بين أكثر من 20 اسما مطروحا مختلفا عليه".


مشيرا إلى أن "الحوار يجري تحت ضغط انتهاء المهلة الإضافية التي تنتهي منتصف نهار غد".
وتفيد أنباء بأن الرباعي الراعي للحوار الوطني سيلتقي في وقت لاحق من مساء اليوم للبت نهائيا في الشخصية المرشحة لتولي رئاسة الحكومة قبل انتهاء المهلة.
وتقف تونس على أعتاب أزمة متعددة الأوجه إذا تعثرت جهود الأطراف المشاركة في هذا الحوار في الاتفاق على اسم جديد.
وتعاني تونس أزمة سياسية منذ يوليو / تموز حين قتل المعارض البارز محمد براهمي، ما أثار احتجاجات طالبت باستقالة الحكومة التي تقودها حركة النهضة.
ومن المنتظر أن يمهد الاتفاق لرئيس وزراء جديد وصولا الى استقالة الحكومة لإنهاء حالة الاحتقان التي أثرت بشكل بالغ على العملية السياسية في تونس بعد إطاحة الرئيس السابق زين العابدين بن علي من سدة الحكم.
وكانت جلسات المفاوضات بين الإسلاميين وأحزاب المعارضة قد علقت في وقت سابق بسبب خلاف بشأن تسمية رئيس الوزراء.
يذكر أن حركة النهضة الإسلامية قد فازت بالأغلبية في انتخابات المجلس التأسيسي، عقب سقوط نظام بن علي.

ووافقت النهضة على تشكيل حكومة جديدة تتولى إدارة البلاد لحين إجراء انتخابات كوسيلة لإنهاء الأزمة السياسية.