الاحتلال يقصف مركبة جنوب لبنان "أطباء بلا حدود": البداية الكارثية لتوزيع الغذاء تثبت أن الخطة الأميركية الإسرائيلية غير مجدية الاحتلال يفرض غرامات مالية على مركبات المواطنين في سلوان شهيد و14 إصابة في استهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات وسط قطاع غزة فتوح يدعو الأمم المتحدة لاتخاذ خطوات عملية لوقف جرائم الاحتلال "الهلال الأحمر": نواصل الجهود الإنسانية والطبية في مختلف أنحاء قطاع غزة رغم الظروف الصعبة الشرطة تقبض على مشتبه به بالنصب والاحتيال عبر مواقع التواصل الاجتماعي في بيت لحم ديوان قاضي القضاة يعقد المسابقة القضائية لتعيين قضاة شرعيين جدد على ملاك المحاكم الشرعية المالية: نبذل جهدًا لتأمين دفعة مالية للموظفين قبل العيد مستوطنون يعتدون على مواطنين فلسطينيين وممتلكاتهم بمنطقة المنطار في القدس شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مخيم النصيرات ومدينة غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54,418 والإصابات إلى 124,190 منذ بدء العدوان اللجنة الوزارية العربية الإسلامية تدين رفض الاحتلال دخولها إلى رام الله وتعتبره دليلا على تطرفها السفير الأميركي لفرنسا: اقيموا الدولة الفلسطينية على الريفييرا الجيش الإسرائيليّ يعلن مهاجمة صواريخ باللاذقية

المدير السابق لسي أي إيه: انتصار الأسد هو أفضل سيناريو لمنع تفتيت سورية

وكالة الحرية الاخبارية -  حذر المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي ايه) مايكل هايدن الخميس 13 ديسمبر/ كانون الأول من تفتت الدولة السورية معتبرا أن انتصار بشار الأسد سيكون الحلّ الأنسب والأقل ضررا بين ثلاثة سيناريوهات "مرعبة جدا جدا" لن تحقق المعارضة فيها أي انتصار.

وقال هايدن بكلمة في المؤتمر السنوي السابع حول الإرهاب الذي نظمه معهد جيمس تاون "إن أحد الاحتمالات هو أن ينتصر الأسد وشخصيا أميل للاعتقاد بأن هذا الخيار سيكون الأفضل بين هذه السيناريوهات المرعبة جدا جدا لنهاية الصراع إذ يزداد الوضع فظاعة كل دقيقة". واعتبر مايكل هايدن الذي كان مديرا لوكالة المخابرات المركزية الأميركية من 2006 إلى 2009 ومديرا للاستخبارات الوطنية من 1999 إلى 2005، أن الاتجاه العام للوضع في سورية يسير نحو تفتت البلاد بين فصائل متخاصمة، وقال "هذا يعني أيضا نهاية سايكس- بيكو"، في إشارة إلى تأثير ذلك على كل دول المنطقة المجاورة وخاصة لبنان والأردن والعراق.

واستدرك هايدن فأشار إلى سيناريو آخر محتمل وهو "استمرار المعارك إلى ما لا نهاية بين متطرفين سنّة يحاربون متعصبين شيعة والعكس، والكلفة الأخلاقية والإنسانية لهذه الفرضية ستكون باهظة جدا" على حد قوله. وختم مايكل هايدن بالقول "لا أستطيع تخيّل سيناريو أكثر رعبا من الذي يجري حاليا في سورية".

 

المصدر: RT + وكالة الأنباء الفرنسية