الاحتلال يعتقل مواطنين خلال اقتحامه وسط الخليل البرلمان العربي يُرحب بتصويت 164 دولة بالأمم المتحدة لقرار يؤكد حق شعبنا في تقرير مصيره الأونروا تجدد دعوتها لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا غزة: نحو 400 شهيد منذ "وقف إطلاق النار".. و12 وفاة نتيجة المنخفضات الجوية 600 قائد عسكري إسرائيلي لترامب: لا مرحلة ثانية لغزة دون نزع سلاح حماس وإشراك السلطة منذ بدء المنخفضات الجوية.. انهيار 17 بناية وغرق 90% من مراكز الإيواء في غزة إصابات بينها حرجة في قصف للاحتلال وسط مدينة غزة طولكرم: الاحتلال يعيق دخول المواطنين لمخيم نور شمس لإخلاء منازلهم المهددة بالهدم مصر تدين تصديق حكومة إسرائيل على إقامة 19 مستعمرة بالضفة الغربية الاحتلال يجرف أراضي زراعية ويقتلع أشجارا في قرية النبي صالح محكمة الاحتلال تقرر إغلاق ملف التحقيق باستشهاد الطفل المعتقل وليد أحمد داخل معتقل "مجدو" بشارة بحبح: المرحلة الثانية لاتفاق غزة الشهر المقبل مستوطنون يقتحمون موقعا أثريا جنوب الخليل حمدان يؤكد أهمية التطوع الثقافي ودوره نشر الثقافة قوات الاحتلال تفرج عن 11 أسيرًا فلسطينيًا من قطاع غزة بعد شهور من التعذيب

سوريا تدمر معدات إنتاج الأسلحة الكيميائية

وكالة الحرية الاخبارية - قالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إن سوريا دمرت كل معدات الإنتاج والمزج في منشآت الأسلحة الكيميائية المعلنة ملتزمة بمهلة حددت لها ضمن برنامج لنزع السلاح.

وقالت المنظمة في إن فرقها فتشت (21) موقعا من (23) موقعا للأسلحة الكيميائية في أنحاء البلاد، وأضافت أن الموقعين الآخرين شديدا الخطورة حيث تعذر تفتيشهما لكن المعدات الموجودة بهما نقلت إلى مواقع أخرى خضعت للتفتيش.

وقالت الوثيقة "منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تحققت من تدمير كل معدات الإنتاج والمزج والتعبئة المعلنة في المواقع الثلاثة والعشرين كلها وشاهدت ذلك."

ووافقت دمشق بموجب اتفاق توسطت فيه روسيا والولايات المتحدة على تدمير جميع أسلحتها الكيميائية بعد أن هددت واشنطن باستخدام القوة ردا على قتل المئات في هجوم بغاز السارين على مشارف دمشق يوم 21 أغسطس آب.

وتلقي الولايات المتحدة وحلفاؤها اللوم على قوات الرئيس السوري بشار الأسد في هذا الهجوم وعدة وقائع سابقة. ورفض الأسد الاتهام وألقى اللوم على قوات المعارضة.

ووفقا للجدول الزمني للتخلص من الأسلحة الكيماوية تبطل سوريا قدرتها على استخدام كل معدات إنتاج وتعبئة المواد الكيميائية بحلول الأول من نوفمبر تشرين الثاني وهو الموعد الذي التزمت به الآن.