يحيى الشنار يؤدي اليمين القانونية أمام الرئيس محافظا لسلطة النقد شهداء وجرحى في قصف متواصل على قطاع غزة مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا جنوب نابلس مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا جنوب نابلس جنين: اللواء هب الريح يتفقد الأسواق ويطّلع على الأوضاع الاقتصادية الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان تدين اعتداء "ملثمين" على مواطنين في غزة الأولمبية تعقد اجتماعها "غير العادي" بحضور الرجوب الاحتلال يغلق طريق عقبة حسنة غرب بيت لحم المتظاهرون في إسرائيل يهاجمون نتنياهو ويطالبون بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى إصابة طفل برصاص الاحتلال في بيت أمر شمال الخليل إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة سعير في الخليل شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على خان يونس ودير البلح اليونيفيل تتهم الاحتلال بتدمير برج مراقبة للجيش اللبناني "الصحة العالمية": الهجمات الإسرائيلية على المستشفيات في قطاع غزة يجب أن تتوقف إسرائيل تؤكد استئناف "مفاوضات المحتجزين" في قطر

لافروف: مسلحو سوريا تدربوا على الكيماوي

وكالة الحرية الاخبارية -  سكاي نيوز - اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دولا لم يسمّها، بتدريب المعارضة السورية المسلحة في أفغانستان على استعمال السلاح الكيماوي.

وقال لافروف في لقاء مع وزير الخارجية الكويتي صباح خالد الصباح في موسكو، إن مرحلة تدمير الأسلحة الكيماوية "توفر أحسن الظروف لإقامة مؤتمر للسلام بشأن سوريا".
وفي السياق ذاته، أجاز مجلس الأمن الدولي الجمعة تشكيل "بعثة مشتركة" بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، ترمي إلى التخلص من الترسانة النووية السورية، بحسب دبلوماسيين.
وأرسل رئيس المجلس لشهر أكتوبر، سفير أذربيجان أغشين مهدييف، الجمعة رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بهذا الشأن.
وأوصى بان في تقرير رفعه إلى مجلس الأمن الدولي الاثنين بتشكيل "بعثة مشتركة" بين الهيئتين تشمل 100 عنصر وتتخذ مقرا في دمشق مع قاعدة خلفية في قبرص ويديرها "منسق مدني خاص".
وبحسب مصادر في الأمم المتحدة، فإن الأمين العام للأمم المتحدة اختار سيغريد كاغ لتيعيينها في منصب "المنسقة المدنية الخاصة" لهذه اللجنة المشتركة، وتشغل كاغ حاليا منصب مساعدة الأمين العام لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية.
و"البعثة المشتركة" مكلفة إتلاف الأسلحة الكيميائية السورية من الآن وحتى 30 يونيو 2014.
وسيكون هدفها "تنفيذ أول مهمة من هذا النوع في تاريخ المنظمتين"، كما قال بان كي مون دون أن يخفي المخاطر التي تنتظر أعضاء البعثة، مشيرا إلى أن "البعثة ستضطر لعبور خطوط جبهة وفي بعض الحالات الأراضي التي تسيطر عليها مجموعات مسلحة رافضة لهذه البعثة المشتركة".
وتبنى مجلس الأمن في أواخر سبتمبر الماضي قرارا بإتلاف الترسانة الكيميائية السورية بحلول منتصف 2014.
وتأتي المهمة المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية والأمم المتحدة تطبيقا لقرار مجلس الأمن الذي صوت عليه بعد هجوم كيميائي دام في 21 أغسطس في ريف دمشق، هددت واشنطن على إثره النظام السوري بضربة عسكرية.