يحيى الشنار يؤدي اليمين القانونية أمام الرئيس محافظا لسلطة النقد شهداء وجرحى في قصف متواصل على قطاع غزة مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا جنوب نابلس مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا جنوب نابلس جنين: اللواء هب الريح يتفقد الأسواق ويطّلع على الأوضاع الاقتصادية الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان تدين اعتداء "ملثمين" على مواطنين في غزة الأولمبية تعقد اجتماعها "غير العادي" بحضور الرجوب الاحتلال يغلق طريق عقبة حسنة غرب بيت لحم المتظاهرون في إسرائيل يهاجمون نتنياهو ويطالبون بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى إصابة طفل برصاص الاحتلال في بيت أمر شمال الخليل إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة سعير في الخليل شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على خان يونس ودير البلح اليونيفيل تتهم الاحتلال بتدمير برج مراقبة للجيش اللبناني "الصحة العالمية": الهجمات الإسرائيلية على المستشفيات في قطاع غزة يجب أن تتوقف إسرائيل تؤكد استئناف "مفاوضات المحتجزين" في قطر

دعوة لوقف مؤقت لإطلاق النار بسوريا لانجاز مهمة المفتشين

وكالة الحرية الاخبارية -  طالب رئيس المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية بوقف مؤقت لاطلاق النار في سوريا حتى يتمكن المفتشون من الالتزام بالموعد المحدد لتدمير الأسلحة الكيماوية وفقا للاتفاق الدولي.

وقال أحمد اوزمتشو  من الشؤون الدولية في مؤتمر صحفي في لاهاي قوله بإن موعد تدمير الأسلحة الكيماوية سوف يتسم بالمرونة حسب الأوضاع على الارض.

وأشار أوزمتشو إلى أن دمشق تبدو "متعاونة إلى حد كبير" مضيفا أنه من المقرر أن يقوم المراقبون بزيارة 20 موقعا مختلفا في سوريا خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة، بحسب إفادة وكالة رويترز للأنباء.


يذكر انه يوجد حاليا في سوريا فريق مكون من 20 خبيرا من الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، بدأوا فعليا عملية تفكيك الترسانة الكيماوية السورية.


وقال فرحان حق الناطق باسم الأمم المتحدة إنه بموجب المقترح الأخير للأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون فأن حوالي مئة من الخبراء الدوليين سيوفدون إلى سوريا من أجل إزالة ترسانتها الكيماوية.


وقال بان في تقرير إلى مجلس الأمن الدولي إن الأمم المتحدة ستوفر الأمور اللوجستية، والاتصالات والتنسيق مع الحكومة السورية وجماعات المعارضة، بينما تقوم منظمة حظر الأسلحة بالمشاورات الفنية وأعمال التحقق والتفتيش.


وكانت سوريا قد وافقت على إزالة أسلحة دمشق الكيماوية بعد حالة من الغضب العالمي إثر تعرض غوطة دمشق في 21 أغسطس/آب الماضي لهجوم بأسلحة كيماوية راح ضحيته 1400 شخص، بينهم مئات من الأطفال.
وتبادلت الحكومة السورية والمعارضة المسلحة الاتهامات بالمسؤولية عن الهجوم.