تورك: التقارير عن قتل أكثر من 100 فلسطيني خلال الليل مروعة حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم بلدتي حزما والعيسوية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا سرايا القدس: تمكنّا من استخراج معلومات من مسيّرات الاحتلال في الضفة المكتب الإعلامي الحكومي: حملة تضليل جديدة للاحتلال بالتوازي مع مجازر دامية في غزة فدائي الناشئين يودّع بطولة غرب آسيا بعد الخسارة أمام سوريا الأمم المتحدة تدين "بشدة" غارات الاحتلال على قطاع غزة مسؤول أمريكي: نخوض محادثات صعبة لخفض التصعيد في غزة ونتوقع انتكاسات الكنيست" تصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون فصل منصب المستشار القضائي مجمع فلسطين الطبي في رام الله يجري أول عمليات تنظير القنوات المرارية "إيكو روك" الفلسطينية تفوز بجائزة أفضل شركة طلابية على مستوى الوطن العربي

دعوة لوقف مؤقت لإطلاق النار بسوريا لانجاز مهمة المفتشين

وكالة الحرية الاخبارية -  طالب رئيس المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية بوقف مؤقت لاطلاق النار في سوريا حتى يتمكن المفتشون من الالتزام بالموعد المحدد لتدمير الأسلحة الكيماوية وفقا للاتفاق الدولي.

وقال أحمد اوزمتشو  من الشؤون الدولية في مؤتمر صحفي في لاهاي قوله بإن موعد تدمير الأسلحة الكيماوية سوف يتسم بالمرونة حسب الأوضاع على الارض.

وأشار أوزمتشو إلى أن دمشق تبدو "متعاونة إلى حد كبير" مضيفا أنه من المقرر أن يقوم المراقبون بزيارة 20 موقعا مختلفا في سوريا خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة، بحسب إفادة وكالة رويترز للأنباء.


يذكر انه يوجد حاليا في سوريا فريق مكون من 20 خبيرا من الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، بدأوا فعليا عملية تفكيك الترسانة الكيماوية السورية.


وقال فرحان حق الناطق باسم الأمم المتحدة إنه بموجب المقترح الأخير للأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون فأن حوالي مئة من الخبراء الدوليين سيوفدون إلى سوريا من أجل إزالة ترسانتها الكيماوية.


وقال بان في تقرير إلى مجلس الأمن الدولي إن الأمم المتحدة ستوفر الأمور اللوجستية، والاتصالات والتنسيق مع الحكومة السورية وجماعات المعارضة، بينما تقوم منظمة حظر الأسلحة بالمشاورات الفنية وأعمال التحقق والتفتيش.


وكانت سوريا قد وافقت على إزالة أسلحة دمشق الكيماوية بعد حالة من الغضب العالمي إثر تعرض غوطة دمشق في 21 أغسطس/آب الماضي لهجوم بأسلحة كيماوية راح ضحيته 1400 شخص، بينهم مئات من الأطفال.
وتبادلت الحكومة السورية والمعارضة المسلحة الاتهامات بالمسؤولية عن الهجوم.