الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام الله 4 شهداء في قصف الاحتلال حي الرمال غرب غزة الاحتلال يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ورفيقه حكمت عبد النبي يونيسف: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم معاناة الأطفال

دعوة لوقف مؤقت لإطلاق النار بسوريا لانجاز مهمة المفتشين

وكالة الحرية الاخبارية -  طالب رئيس المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية بوقف مؤقت لاطلاق النار في سوريا حتى يتمكن المفتشون من الالتزام بالموعد المحدد لتدمير الأسلحة الكيماوية وفقا للاتفاق الدولي.

وقال أحمد اوزمتشو  من الشؤون الدولية في مؤتمر صحفي في لاهاي قوله بإن موعد تدمير الأسلحة الكيماوية سوف يتسم بالمرونة حسب الأوضاع على الارض.

وأشار أوزمتشو إلى أن دمشق تبدو "متعاونة إلى حد كبير" مضيفا أنه من المقرر أن يقوم المراقبون بزيارة 20 موقعا مختلفا في سوريا خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة، بحسب إفادة وكالة رويترز للأنباء.


يذكر انه يوجد حاليا في سوريا فريق مكون من 20 خبيرا من الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، بدأوا فعليا عملية تفكيك الترسانة الكيماوية السورية.


وقال فرحان حق الناطق باسم الأمم المتحدة إنه بموجب المقترح الأخير للأمين العام للمنظمة الدولية بان كي مون فأن حوالي مئة من الخبراء الدوليين سيوفدون إلى سوريا من أجل إزالة ترسانتها الكيماوية.


وقال بان في تقرير إلى مجلس الأمن الدولي إن الأمم المتحدة ستوفر الأمور اللوجستية، والاتصالات والتنسيق مع الحكومة السورية وجماعات المعارضة، بينما تقوم منظمة حظر الأسلحة بالمشاورات الفنية وأعمال التحقق والتفتيش.


وكانت سوريا قد وافقت على إزالة أسلحة دمشق الكيماوية بعد حالة من الغضب العالمي إثر تعرض غوطة دمشق في 21 أغسطس/آب الماضي لهجوم بأسلحة كيماوية راح ضحيته 1400 شخص، بينهم مئات من الأطفال.
وتبادلت الحكومة السورية والمعارضة المسلحة الاتهامات بالمسؤولية عن الهجوم.