الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة إسرائيل تعارض مسودة أمريكية بسبب "نزع سلاح غامض" لحماس.. وتُحذر من تصعيد في لبنان الاحتلال يعتقل طفلا من أبو قش شمال رام الله الاحتلال يجبر المقدسي موسى بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان

اليمين الاسرائيلي يحرض ضد المفاوضات واطلاق الاسرى

وكالة الحرية الاخبارية -  ذكرت "القناة الثانية" في التلفزيون الاسرائيلي أن الحادثة التي وقعت، أمس، في مستوطنة بساغوت، التي تدّعي سلطات الاحتلال فيها أن طفلة اصيبت جراء تسلل شخص الى المستوطنة وطعنها، أثارت شهية الاطراف اليمينية للتحريض ضد المفاوضات مع الفلسطينيين وضد إطلاق سراح الاسرى من الفلسطينيين.

ونقلت القناة الثانية عن وزير الاسكان الاسرائيلي اوري اريئيل، من حزب البيت اليهودي قوله إن "المفاوضات مع الفلسطينيين تعادل اعمال القتل"، داعيا الى "عدم إطلاق سراح الاسرى من الفلسطينيين وافساح المجال امام الجيش الاسرائيلي لكي يضرب بعنف".

ومن جهته، قال وزير الصناعة والتجارة نفتالي بينت، زعيم حزب البيت اليهودي إن "الحديث يدور عن حادث خطير ينضم الى سلسلة من العمليات المؤلمة".

اما نائبة وزير المواصلات تسيبي حوتبولي من حزب الليكود، دعت الى "وقف المفاوضات مع الفلسطينيين ووجّهت اصابع الاتهام الى اعمال التحريض التي تقوم بها السلطة الفلسطينية ضد اسرائيل" .

وفي ذات السياق، قال نائب وزير الجيش داني دانون إن "من يطلق النار على طفلة عمرها 9 أعوام فإنه يحمل دمه على يديه، وان من يوفر له الغطاء للقيام بذلك ليس مناسباً ان يكون شريكاً في المفاوضات، وانه يجب علينا وضع حد للوجه المزدوج للسلطة الفلسطينية التي تمنح الغطاء للارهاب".