الاتحاد الفلسطيني لكمال الأجسام واللياقة البدنية ينظم بطولته المركزية في بيت لحم كميل: قرار الاحتلال تمديد العدوان في مخيمي طولكرم ونور شمس هو إصرار على الاستمرار بالجريمة مستوطنون يقتلون خرافا في الخليل "الخارجية" ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبداعية في مجال الحرف والفنون الشعبية الطقس: أجواء صافية إلى غائمة جزئيا ودرجة الحرارة أعلى من المعدل العام الاحتلال يواصل خروقاته.. قصف على خان يونس ونسف مبانٍ في البريج وغزة الاحتلال يقتحم مناطق متفرقة من مدن وبلدات الضفة الاحتلال يعتقل مواطنا من العبيدية شرق بيت لحم "أوتشا": موسم الزيتون في الضفة شهد أعلى مستوى من هجمات المستوطنون منذ 5 سنوات قوات الاحتلال تعتقل شابا من مخيم الفارعة هيئة البترول: انخفاض أسعار البنزين والسولار في نوفمبر الاحتلال يقتحم مخيم عسكر الجديد شرق نابلس منصور في رسائل متطابقة: وقف إطلاق النار في غزة هشٌ ويواجه انتهاكات خطيرة من الاحتلال وسائل اعلام اسرائيلية : الجثث التي سلمت أمس ليست لأسرى إسرائيليين مستطونين يعتدون على قاطفي الزيتون في بورين جنوب نابلس

الأسد: تركيا ستدفع ثمن دعمها "للإرهابيين"

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات- حذر الرئيس السوري بشار الأسد تركيا من تبعات دعمها لمقاتلي المعارضة المسلحة الذين وصفهم بالإرهابيين، وقال في مقابلة مع قناة تركية معارضة امس الجمعة إن هؤلاء المقاتلين سينقلبون على تركيا قريبا.

وفي مقابلة لصالح قناة "هالك تي في" التركية، قال الأسد إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان "متعصب"، وإن تركيا تسمح لمن أسماهم "إرهابيين" بعبور الحدود ومهاجمة الجيش النظامي السوري والمدنيين.

وأضاف الأسد بعد يوم من تجديد البرلمان التركي تفويضه للحكومة بإرسال قوات تركية إلى سوريا "إذا لزم الأمر" مدة عام آخر، أنه لا يمكن وضع "الإرهاب" كبطاقة في الجيب واستخدامها وقت الحاجة لأن "الإرهاب" كالعقرب الذي سيلدغ في أول فرصة تتاح له، حسب قوله.

وأعرب الأسد عن اعتقاده بأن هؤلاء "الإرهابيين" سيؤثرون على تركيا في المستقبل القريب، وأن "تركيا ستدفع الثمن غاليا".

وجاء قرار البرلمان التركي -الذي يتمتع حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه أردوغان- بالأكثرية فيه بناء على اقتراح الحكومة، في وقت صوت حزبان معارضان ضد هذه الموافقة باعتبار أنها "تجر البلاد إلى الحرب".

وجاء في الاقتراح الذي أقره البرلمان أن "تركيا لن تتردد في استخدام حقوقها المنبثقة من القانون الدولي ضد أي تهديد واضح" نظرا لأن النظام السوري وصل إلى نقطة بدا فيها مستعدا للجوء إلى "كل الأساليب وكل الأسلحة متجاهلا القانون الدولي".

وكان النواب الأتراك صوتوا في 4 أكتوبر/تشرين الأول 2012 على مذكرة تتيح للحكومة خلال عام الأمر بعمليات مسلحة في سوريا "إذا لزم الأمر"، وذلك بعد مقتل خمسة مدنيين أتراك بقذائف سورية سقطت داخل الأراضي التركية.