"التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد نقابة محطات المحروقات : التوصل إلى اتفاق بشأن الإيداعات النقدية في البنوك يُلغي خطواتنا الاحتجاجية الحكومة الفلسطينية: غزة بحاجة لـ200 ألف وحدة سكنية مسبقة الصنع اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس معاريف: طائرة نتنياهو حلقت فوق فرنسا في طريقها إلى ترامب مجلس الإفتاء الفلسطيني يرفض مشروع قانون إسرائيلي يحظر رفع الأذان الشيخ يلتقي الصفدي ويبحث معه آخر المستجدات ستوكهولم: تظاهرة احتجاجا ورفضا لاستمرار انتهاكات الاحتلال في غزة الاحتلال يقتحم بلدة اليامون إصابة عامل برصاص الاحتلال شمال القدس مستوطنون يهاجمون تجمع خلة السدرة قرب مخماس مخاوف إسرائيلية من ضغوط أمريكية لفتح معبر رفح

افتتاح معرض التراث النسوي الأول في بلدة اذنا غرب الخليل

وكالة الحرية الاخبارية -  افتتح، اليوم السبت، معرض التراث النسوي الأول، في بلدة أذنا غرب الخليل.

وأشاد رئيس البلدية هاشم طميزي، بدور المؤسسات النسوية في البلدة ودورها الفاعل في تنمية المجتمعات، مؤكدا حرص البلدية الدائم لدعم المرأة والمؤسسات النسوية.

وأكد طميزي أهمية التعاون المستمر ما بين البلدية والمؤسسات النسوية، وقال 'إنه يعمل على خلق روح الانتماء والتعاون ما بين فئات المجتمع فالمرأة نصف المجتمع'.

وشدد القنصل البريطاني العام فينسنت فين، على حق الشعب الفلسطيني في الاستقرار والسلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وأكد على دعم القنصلية البريطانية لعملية السلام في المنطقة منوها الى انها تعمل على نمو المجتمع وتطوره، مشيرا إلى الدعم السابق للقنصلية للمؤسسات النسوية في إذنا ووعد بمزيد من التعاون والدعم.

إلى ذلك، نوه ورئيس المجلس الاستشاري للثقافة في محافظة الخليل جمال طلب العملة، إلى أهمية هذا المعرض، مؤكدا حرصه الدائم على دعم هذه الأنشطة والتي تبرز الهوية الفلسطينية والتراث الفلسطيني الذي يتعرض للسرقة من قبل الاحتلال.

ودعت منسقة الاحتفال رئيسة جمعية إذنا التعاونية للتطريز والخياطة نوال سليمية، إلى الاهتمام بمثل هذه المعارض ودعمها لإظهار الهوية الفلسطينية والتراث الفلسطيني.

ومن الجدير بالذكر، ان الحفل تخلله فقرات العرس الفلسطيني، قدمتها فرقة من مدرسة بنات إذنا الثانوية، وفقرة المدن الفلسطينية المدمرة قدمتها بنات مدرسة حفصة الأساسية، كما عرضت العديد من المأكولات الشعبية الفلسطينية.