وزير الأوقاف يوقع بروتوكول الحج مع وزير الحج السعودي لموسم حج 1447هـ مستوطنون يهاجمون مستودعات شركة الجنيدي للألبان ويحرقون شاحنات في طولكرم انتشال جثامين 20 شهيدًا من عيادة الشيخ رضوان في مدينة غزة مستوطنون يشنون هجوما واسعا على المنطقة الصناعية شرق طولكرم ويضرمون النيران في شاحنات وأراضٍ زراعية أبو الغيط يطالب بقرار أممي لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة غرفة العمليات الحكومية: المساعدات الداخلة إلى غزة ما زالت دون المطلوب اتفاق أمريكي إسرائيلي لترحيل 200 مقاتل من أنفاق رفح الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي الاحتلال يقتحم حزما فرنسا تمنع مشاركة 8 شركات إسرائيلية في معرض أمني بباريس إصابة شاب برصاص الاحتلال في عقابا شمال طوباس "الاقتصاد" تدعو المجتمع الدولي لتوفير الحماية من هجمات المستعمرين المنتخب الوطني يحط الرحال في بلباو ويشرع في التدريبات مستعمرون يقتحمون تجمع "خلة السدرة" شمال شرق القدس المحتلة استشهاد طفل متأثرا بإصابته في بيتا جنوب نابلس

انتحار مراهقة أميركية بعد تعرضها للإزعاج عبر الإنترنت

وكالة الحرية الاخبارية -  أقدمت مراهقة من ولاية فلوريدا الأميركية على الانتحار بعد تعرضها للإزعاج على مدى أكثر من سنة من خلال رسائل على هاتفها، وفتحت الشرطة تحقيقا حول احتمال تورط 15 تلميذة مدرسة في هذه الجريمة، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، الأحد.

وقتلت ريبيكا سيدويك، البالغة من العمر 12 عاما، نفسها، الاثنين الماضي، على الطريق المؤدي إلى مدرستها، رامية بنفسها من أحد طوابق مصنع قديم في ليكلاند بالقرب من تامبا.

وكانت قد تركت هاتفها في غرفتها وودعت صديقتين لها برسالتين عبر تطبيق "كيك مسنجر" وقعتهما بعبارة "هذه الفتاة الميتة".

وذكرت الصحيفة أن حادثة الانتحار هذه تشير إلى بروز ظاهرة جديدة لدى الشبان الذين يتعرضون للإزعاج عبر الإنترنت من خلال رسائل أو صور.

وعثرت الشرطة في هاتفها المحمول على رسائل إلكترونية مروعة جاء فيها "هلا تموتين من فضلك؟"، و"أنت قبيحة جدا" و"لماذا لا تزالين على قيد الحياة؟".

وقبل أشهر عدة، رأت والدتها تريشيا نورمان معصمها مجروحا، فاقتادتها إلى المستشفى وضبطت هاتفها المحمول، وأقفلت حسابها على "فيسبوك" وسحبتها من المدرسة.

وعند دخول الفتاة إلى مدرسة جديدة، بدت الأمور جيدة، على حد قول والدتها. 

وقد غيرت ريبيكا رقم هاتفها وبدت سعيدة وانضمت إلى جوقة وأرادت معاودة الرقص. لكنها تعرضت للإزعاج مجددا بشأن صديق سابق لها.

وتبين للمحققين أن ريبيكا بحثت على الإنترنت عن وسائل للانتحار، مثلا عن كمية حبوب "أدفيل" التي ينبغي ابتلاعها للموت، قبل أن تقدم على فعلتها في المصنع المهجور الذي كانت تقصده لتختلي بنفسها.