غارات ونسف للمنازل في عدة مناطق بغزة شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية العامة السابقة، بعد ساعات من العثور عليها قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق في محافظة بيت لحم ارتفاع النفط عالميا وتراجع أسعار الذهب الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة طالت عدداً من الأكاديميين، و بينهم سيدتان في مناطق متفرقة بالضفة اليونيسيف: أكثر من مليون طفل في غزة بحاجة للماء والغذاء أمجد الشوا: لم تدخل أي مواد لإعادة تأهيل شبكات المياه بغزة زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب شمال أفغانستان ويوقع قتلى ومصابين الاحتلال يقتحم قرية واد رحال جنوب شرق بيت لحم مستوطنون يحرقون مركبة ويخطون شعارات عنصرية في جوريش جنوب نابلس الاحتلال يعتقل خمسة مواطنين في سلفيت ويمنع المزارعين من قطف ثمار الزيتون الاحتلال يهدم منزلا مأهولا في قرية الولجة غرب بيت لحم لجنة في الكنيست تناقش اليوم "قانون إعدام الأسرى" فتوح: إعدام الشاب الأطرش والفتى حنني سياسة عدوانية تدعمها حكومة اليمين المتطرف لجنة الأمن بالكنيست تقر مشروع قانون إعدام أسرى فلسطينيين

كيري يسعى لحشد الدعم العربي لتوجيه ضربة عسكرية لدمشق

وكالة الحرية الاخبارية - أجرى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لقاءات مع عدد من وزراء الخارجية العرب في باريس في محاولة للحصول على دعم العرب لواشنطن في توجيه ضربة عسكرية إلى سوريا ردا على مزاعم استخدام أسلحة كيمياوية.

وتأتي اجتماعات كيري في إطار جولته الأوروبية التي تهدف إلى حشد الدعم للموقف الامريكي المؤيد للقيام بعمل عسكري في سوريا.

كما تأتي اللقاءات أيضا على هامش اجتماع اللجنة الوزارية المعنية بالقضية الفلسطينية، الذى يشارك فيه كل من الوزير الأمريكى، والأمين العام للجامعة العربية نبيل العربى وعدد من وزراء الخارجية العرب الأعضاء باللجنة.

ومن المقرر أن يتوجه كيري في لاحق إلى لندن للقاء وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ والرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وكان كيري قد أكد في وقت سابق تزايد عدد الدول المستعدة للمشاركة في توجيه ضربة عسكرية لحكومة دمشق.

"مشاهد صامت"
وقال كيري في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس إن " العالم لن يكون مشاهدا صامتا للمذابح " في إشارة للهجوم الكيمياوي الذي وقع الشهر الماضي في ريف دمشق.

وتتهم الولايات المتحدة القوات السورية بشن الهجوم الذي أسفر عن مقتل 1400 شخص.

وتقول الحكومة السورية إن مسلحي المعارضة مسؤولون عن الهجوم.

وكان وزير الخارجية الأمريكي قد عقد محادثات حول سوريا مع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في ليتوانيا.

وأصدر الوزراء الأوروبيون بيانا قالوا فيه إن هناك أدلة قوية، فيما يبدو، تفيد بأن الحكومة السورية شنت هجوما بأسلحة كيمياوية ضد مدنيين قبل أكثر من أسبوعين في ريف دمشق.

ولكنهم دعوا إلى عدم اتخاذ أي إجراء قبل ظهور نتائج تحقيق الأمم المتحدة حول الهجوم.

في هذه الأثناء، علمت بي بي سي أن الحكومة البريطانية أرسلت سترات واقية من المواد الكيمياوية إلى بعض مسلحي المعارضة السورية في إطار المساعدات "غير القتالية" التي تقدمها لائتلاف المعارضة السورية.