إصابة مزارع إثر اعتداء مستعمرين عليه أثناء قطف الزيتون شرق سلفيت الحايك وممثل الاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون في مجال حماية التراث والسياحة مستعمرون يتسببون بقطع التيار الكهربائي عن قرية ياسوف شرق سلفيت الصحة اللبنانية: استشهاد 45 مواطنا وإصابة 179 آخرين خلال 24 ساعة الماضية برهم يتفقد سير العملية التعليمية في مديرية شمال الخليل بايدن معلقا على اغتيال "السنوار": الفرصة سانحة الآن لليوم التالي في غزة قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم مستعمرون يهاجمون قرية جالود جنوب نابلس "الصحة العالمية" تدعو إلى إيصال فوري للمساعدات الإنسانية إلى أطفال غزة الطقس: الحرارة أدنى من معدلها واحتمال سقوط أمطار متفرقة الصحة بغزة: 1206 عائلات مسحت بالكامل خلال عام من الإبادة احد أبطال النفق "يعقوب قادري" يدخل عامه الـ 22 بسجون الاحتلال مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين في قرية يتما جنوب نابلس شهداء وجرحى في تجدد عدوان الاحتلال على لبنان جريحان إسرائيليان في عملية إطلاق نار وقعت بالقرب من البحر الميت

الجلطة والزكام والتهاب الأذن.. أهم مخاطر السفر الصحية

وكالة الحرية الاخبارية -  الخبراء ينصحون بشرب الكثير من الماء والمشي كل ساعة لتحريك الدورة الدموية

يحرص الكثيرون على السفر إلى دول العالم المختلفة للسياحة ولقضاء العطلة الصيفية أو العودة إلى أوطانهم لزيارة الأهل، فكل عام هناك أكثر من 300 مليون شخص يسافرون لساعات طويلة.

ولكن لتلك الساعات مخاطر كبيرة على الصحة، تتراوح بين تخثر الدم والإصابة بالزكام.
ويعتبر تجلط الدم العارض الأكثر شيوعاً عند السفر لمسافات طويلة، ويبدأ في الساقين وقد يصل إلى الرئتين، وذلك بسبب الجلوس لفترات طويلة في أماكن ضيقة.
ولتجنب الجلطات ينصح الخبراء بضرورة شرب الكثير من المياه؛ لأن الجفاف يساهم في تخثر الدم، كما يجب المشي كل ساعة لتحريك الدورة الدموية.
ومن المضاعفات الصحية الشائعة في السفر التهابات الأذن، والتي عادة ما تحدث نتيجة لتغيرات الضغط الجوي.
ووجدت دراسة حديثة أن 10% من البالغين و22% من الأطفال تعرضوا لأضرار في طبلة الأذن خلال رحلاتهم.
ولتفادي هذا الأذى، ينصح الخبراء بوضع سدادات للأذن كونها تساعد في تنظيم الضغط في الأذن.
أما الزكام فيعتبر مشكلة صحية أخرى يسهل الإصابة بها خلال السفر، لوجود أعداد كبيرة من الناس في مكان مغلق. ويعد المسافر أكثر عرضة للإصابة بالزكام بواقع خمس مرات عن غيره.
ويلعب الجفاف دوراً في الإصابة بالزكام، حيث إن الأغشية المخاطية تجفّ فتحد من الدفاع الطبيعي لفيروسات البرد والانفلونزا.
ويبقى شرب الماء باستمرار النصيحة الأساسية لتفادي الزكام، بالإضافة إلى غسل اليدين جيداً بالماء والصابون، وتجنب لمس مقابض الصنابير، واستعمال الجل المضاد للبكتيريا بين حين لآخر.