بيت لحم: الاحتلال يداهم مقر المجلس القروي لحوسان ويفحص كاميرات المراقبة الاحتلال يعتقل 12 مواطنا من مدينة الخليل غالبيتهم أسرى محررون مستعمرون يهاجمون منزلا في المنية جنوب شرق بيت لحم الأوقاف": نرفض سياسة الاحتلال بعدم فتح الباب الشرقي للحرم الابراهيمي في أيام فتحه كاملا الاحتلال يعتقل 25 مواطنا على الأقل من الضّفة بينهم سيدة عدوان الاحتلال على مدينة طولكرم ومخيميها يدخل يومه الـ46: وسط هدم منازل وتحويل أخرى لثكنات عسكرية وتدمير واسع للبنية التحتية شرطة الاحتلال تعتقل 23 عاملا من الضفة الغربية في طبريا الاحتلال يستولي على 1200 متر مربع من أراضي قلقيلية ظروف اعتقالية قاسية لمعتقلي غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال شركاء برنامج التمويل المشترك يجددون التزامهم بدعم قطاع التعليم في فلسطين الاحتلال يعتقل أسيرا محررا ونجله في بيت أمر الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية السعودية تسلم الأونروا مساهمتها السنوية بقيمة مليوني دولار الشرع يوقّع الإعلان الدستوريّ مستوطنون يجرفون أراضي في اسكاكا شرق سلفيت

الضحك ينشط عضلات القلب ويوسع الأوعية الدموية

وكالة الحرية الاخبارية -  طلاب يدفعون 25 دولاراً لحضور مدرسة مخصصة للضحك

يقول الأطباء إن الضحك يطيل العمر فهو ينشط عضلات القلب ويزيل الهموم ويريح البال، هذا ما استغله جيرمان لتغيير حياته وينقل هذا السر إلى تلاميذه.

الضحك يطيل العمر فهو يساعد على تنشيط عضلات القلب، وهذا سر الفائز بجائزة" بطولة الضحك الطويل" في ألمانيا لمن يستطيع أن يضحك لمدة ثلاث ساعات.

ويقول جيرمان، صاحب مدرسة الضحك في إثيوبيا، وهو رجل حوله مرض الإيدز إلى صاحب أطول ضحكة في العالم: "عندما أضحك من كل قلبي وأنظر مباشرة في عينيك، فإن ذلك يحدث نوعاً من العدوى وتبدأ أنت أيضاً بالضحك".

ويضيف جيرمان، "الضحك هو أفضل وسيلة للتواصل بين الناس، فكما رأيتم في دورتنا، المشاركين من كل دول العالم يأتون ويضحكون دون أي تمييز".

واستطاع جيرمان بعد عام واحد من فتحه للمدرسة تدريب أكثر من 200 شخص وقد نجح الأمر معهم فعلاَ .
الكثير من الطلاب يتجهون إلى مدرسته لحل كل المشاكل والأزمات التي تواجههم بالضحك، فما عليهم سوى دفع 25 دولاراً لحضور ثمانية أسابيع للعلاج بالضحك.

ويقول أحد طلاب مدرسة جيرمان: "بعد أن انضممت لهذه المدرسة، أصبح بإمكاني الضحك بسهولة أكبر". وأفاد الدكتور برهان، أن الضحك في حد ذاته من خلال آليات مختلفة، يوسع الأوعية الدموية.
الدكتور برهان، وقفت الحياة ضده عندما أحرقت النيران تجارته وخسر كل ما يملك، عندها رفض الاستسلام وحول طاقته السلبية إلى إيجابية وقرر مواجهة المرض والعمل بالضحك.