حالة الطقس: أمطار على معظم المناطق قد تكون مصحوبة بعواصف رعدية وحبات من البرد الهلال الأحمر: إصابة 5 أفراد من عائلة جراء اعتداء للمستعمرين قرب أريحا حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية .. طالت 10 مواطنين بينهم فتاة الاحتلال يهدم منزلاً في رافات شمال غرب القدس مدير شؤون الأونروا: أوامر الهدم الجديدة في مخيم نور شمس تهدف لفرض سيطرة طويلة الأمد على المخيمات في شمال الضفة الاحتلال يهدم منزلاً في دير قديس غرب رام الله قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة مواطنين من العبيدية مستوطنون يطاردون رعاة الماشية في خربة الحديدية بالأغوار الشمالية الاحتلال يعتقل ثلاثة مزارعين بينهم طفل في كفر اللبد شرق طولكرم نتنياهو يقتحم البراق والمستوطنون يستبيحون الأقصى مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى إصابات جراء انهيار منزل متضرر من القصف بفعل المنخفض الجوي شمال غربي مدينة غزة ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,667 شهيدا و171,151 مصابا محافظة القدس: إعادة التموضع العسكري داخل المدينة تصعيد خطير في عسكرة القدس المحتلة استشهاد طفل وإصابة شاب برصاص مستعمر في بلدة تقوع

فتح: بتحرير الأسرى القدامى كسرنا معايير ظالمة وأبطلنا قرارات محاكم الاحتلال اللاشرعية

وكالة الحرية الاخبارية -  اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني 'فتح' إطلاق حرية الدفعة الأولى من قائمة الأسرى القدامى (قبل اتفاق أوسلو) انتصارا جديدا للإرادة الفلسطينية، وإبطالا لمفاعيل قرارات محاكم الاحتلال اللاشرعية.

وحيّت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الأربعاء، الأسرى المحررين، وهنأت ذويهم والشعب الفلسطيني بهذا الإنجاز الذي كان برهانا على أولوية تحرير الأسرى في برنامج عمل القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس.

وجاء في البيان: 'إن حركتنا وهي تتقدم بالتهنئة والتقدير العظيمين للمحررين الأبطال، فإنها تؤكد أن لصبر وصمود الأسرى الأبطال في معتقلات الاحتلال الفضل الأعظم في تعزيز موقف القيادة وتمسكها بإطلاق حريتهم كحق باعتبارهم مناضلين من أجل الحرية، واستحقاقا كان على حكومات دولة الاحتلال المتتالية تنفيذه منذ العام 1999'.

وأضافت الحركة: 'إن عملية تحرير 26 أسيرا، منهم (17 محكومون بالمؤبد) والآخرون محكومون بعشرات السنين، قد كسر معايير إسرائيلية ظالمة، لطالما كانت بمثابة قوانين، وبرهنت للعالم بطلان مفاعيل قرارات محاكم سلطة الاحتلال العسكرية'.

واعتبرت فتح رضوخ سلطات الاحتلال وإطلاق الأسرى القدامى قبل أوسلو، وعودتهم إلى بيوتهم ومدنهم وقراهم التي عاشوا فيها، ورفض القيادة لمبدأ الإبعاد جملة وتفصيلا، قد بعث الأمل قويا بتحرير كل الأسرى في معتقلات الاحتلال، وطرد يأسا تسلل إلى نفوسهم ونفوس ذويهم بعد فشل صفقات سابقة بإطلاق حريتهم، لكن المنهج السياسي الوطني الناظم لقرارنا الوطني وإرادة القائد المتمسك بالثوابت، المنتصر بالشعب على المستحيل، قد أحيا الأمل بنصر وصبح قريب في القدس الحرة عاصمة دولة فلسطين المستقلة'.