ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,667 شهيدا و171,151 مصابا محافظة القدس: إعادة التموضع العسكري داخل المدينة تصعيد خطير في عسكرة القدس المحتلة استشهاد طفل وإصابة شاب برصاص مستعمر في بلدة تقوع جماهير غفيرة تشيّع جثمان الشهيد الطفل عمار صباح في تقوع النيابة العامة والشرطة تباشران الإجراءات القانونية بواقعة وفاة مواطن في جنين إيطاليا وألمانيا تدعوان إلى ضرورة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة قبل الشتاء مجلس الوزراء يدعو إلى تسريع الاستجابة الدولية للإغاثة العاجلة في قطاع غزة الاحتلال يدمر بركتي مياه شرق مدينة أريحا الاحتلال يوزّع منشورات تطالب بخفض صوت الأذان في عزبة رأس طيرة جنوب قلقيلية مصر ترحب باعتماد الأمم المتحدة قرارين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني اسطفان سلامة يؤدي اليمين القانونية أمام الرئيس وزيرا للمالية والتخطيط الاحتلال يستولي على 531 دونماً من أراضي جنين بأوامر عسكرية جديدة مؤسسات الأسرى: 9300 أسير ومعتقل في سجون الاحتلال "موسم إنفلونزا قاسٍ": الصحة الإسرائيلية توصي بارتداء الكمامات للفئات المعرّضة للخطر الاحتلال يسلّم 8 إخطارات بوقف العمل والبناء لمنازل مأهولة في بلدة بروقين غرب سلفيت

"مناقشات معمقة" بين كاثرين آشتون والرئيس المعزول محمد مرسي في محبسه

وكالة الحرية الاخبارية -  التقت كاثرين آشتون مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي بالرئيس المصري المعزول محمد مرسي.

ويحتجز مرسي على ذمة التحقيق في قضايا تتعلق بـ"الهروب من السجن" في أثناء ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011، و"التآمر مع (حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية) حماس لمهاجمة السجون".
وزارت آشتون مصر للمرة الثانية خلال 12 يوما، ودعت خلال زيارتها السابقة لمصر لإطلاق سراح الرئيس المعزول.


والتقت المسؤولة الأوروبية خلال زيارتها الحالية للقاهرة بممثلي حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسي للإخوان المسلمين، وبالرئيس المصري المؤقت عدلي منصور، وبوزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي.


وأجرت آشتون أيضا مباحثات مع ممثلين عن حركة تمرد، التي لعبت دورا كبيرا في حشد معارضي مرسي يوم الثلاثين من الشهر الماضي.


ويعتقد بأن آشتون تبذل جهود وساطة بين النظام المصري الجديد الذي يقوده الجيش والإسلاميين وغيرهم من مؤيدي الرئيس المعزول.


غير أنه لا توجد بوادر على أي انفراج في الصراع بين الطرفين.


وتصر جماعة الإخوان على عودة مرسي للرئاسة، بينما يؤكد النظام الجديد ألا تراجع عن "خطة المستقبل" التي أعلنها بعد إطاحة الجيش بمرسي.


وكان الجيش قد أطاح بمرسي، أول رئيس منتخب ديمقراطيا بعد ثورة 25 يناير، يوم الثالث من الشهر الحالي.


ويقول السيسي إنه أقدم على ذلك تلبية لمطلب ثورة شعبية.
غير جماعة الإخوان المسلمين وأنصار مرسي يرون تحرك الجيش انقلابا على الشرعية.