مستوطنون يعتدون على أراضي المواطنين في مسافر يطا بلدية غزة: النازحون يعيشون ظروفا مأساوية بسبب الأمطار والعواصف استشهاد توأم الطفل الذي ارتقى بالأمس بسبب البرد القارس وسط قطاع غزة الاحتلال يخطر بهدم منازل ومنشآت في العيسوية تراجع أسعار النفط عالميا تدهور الوضع الصحي للمعتقل المريض أحمد قط في سجن "جلبوع" ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,541 والإصابات إلى 108,338 سعد: أكثر من مليار و350 ألف شيقل خسائر العمال منذ بدء العدوان الاحتلال يُصدر قرارا بهدم 13 منزلا في عناتا شمال شرق القدس هزة أرضية خفيفة تضرب شمال البحر الميت وقفة جماهيرية حاشدة في بيت لحم دعما لاستقلالية القرار الوطني وسيادة القانون المجلس الوطني: حكومة الاحتلال تواصل ارتكاب جرائم الحرب بحق أسرانا مصطفى: تفوق طلبتنا في مسابقة عالمية يؤكد عزيمتهم وإصرارهم على الإبداع رغم التحديات الجيش الإسرائيلي يعلن قتل 70 مسلحا في عملية بجباليا الرئيس يصدر قرارا بتجديد مدة رئاسة رائد رضوان لهيئة مكافحة الفساد

عصير البطيخ الأحمر يرطب الجلد ويلين الأمعاء

وكالة الحرية الاخبارية -تعتبر المشروبات الباردة وسيلة جيدة لضمان رطوبة الجسم وحمايته من الجفاف وآثاره الضارة.

ويحتل عصير البطيخ الأحمر مكانة مرموقة بين المشروبات الباردة المرطبة للجسم، فهذا السائل الحلو الجذاب يحتوي على نسبة عالية من الماء الذي يروي الظمأ، ويطفئ العطش، ويرطب الجلد، وينعش الجسم، ويفيد في تليين الأمعاء، إضافة إلى مضادات الأكسدة، وبعض الفيتامينات والأملاح المعدنية، وفقاً لصحيفة "الحياة".
ويتمتع عصير البطيخ الأحمر بمجموعة من الخصائص المهمة على صعيد الصحة، حيث يساهم في ضبط ضغط الدم، وبالتالي في منعه من بلوغ أرقام عالية تعرض صاحبها للإصابة بالجلطات القلبية والدماغية، ويساعد على در البول، الأمر الذي يمنع تشكل الحصيات الكلوية الضارة.
ويفيد في الحد من أضرار أشعة الشمس على الجلد بنسبة تفوق 40%، ويعود السر إلى غنى عصير البطيخ بصباغ الليكوبين الذي يعتبر من بين أهم مضادات الأكسدة التي تقاوم حروق الشمس والتجاعيد والسرطان.
كما يسهل العصير عملية الهضم، ويحافظ على سلامة الجهاز الهضمي، ويقي من خطر سرطان القولون، ويلطف من حدة السعال، وينشط وظيفة الكبد، ويلين الأمعاء، ويخفض درجة حرارة الجسم.
ويعالج عصير البطيخ الأرق، ويساعد في ولوج عالم النوم بسبب غناه بالسكريات التي تسهل صنع الناقل العصبي السيروتونين المضاد للقلق والأرق.
ويحتوي على الحامض الأميني السيترولين الذي يتحول إلى مادة الأرجينين التي تسرع الشفاء من الجروح من خلال تنشيطها نمو أنسجة جديدة. أكثر من هذا فقد كشفت دراسة أميركية أن مادة السيترولين تملك قدرة على توسيع الأوعية الدموية، تماماً كما تفعل الفياغرا، وبالتالي تساهم في تنشيط الرغبة والقدرة الجنسيتين.

ويزود الجسم بكمية جيدة من الفيتامين ب9 الذي يلعب دوراً بالغ الأهمية في حماية الجنين من الإصابة بالتشوهات الخلقية.