محافظة القدس: الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى إشعال حرب دينية بتصعيد عدوانه على المسجد الأقصى تشييع جثامين شهداء مخيمي طولكرم ونور شمس فتوح: اقتحامات بن غفير للأقصى هدفها تنفيذ مخططات الاحتلال التهودية قطاع غزة: 45399 شهيـدًا و107940 مصابًا منذ بداية العدوان شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة بينهم مسعفان رجب يدعو المواطنين إلى إبلاغ الجهات المختصة عن أي تهديدات تصلهم أبو الغيط يُدين اقتحام وزير إسرائيلي متطرف للمسجد الأقصى الرئيس يعزي نظيره الأذربيجاني بضحايا تحطم طائرة الركاب السفير الرويضي ومساعد وزير الخارجية العراقي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية الشيخ يستقبل وفداً من المحطة الطبية الأردنية الطيران الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على أهداف حيوية في اليمن غارات إسرائيلية مكثفة بمدينة غزة والشمال واستشهاد صياد بالنصيرات غارات إسرائيلية واسعة على اهداف باليمن الاحتلال يعتقل شابا بزعم تنفيذه عملية قبل 17 عاما الاحتلال يخطر بهدم منزل عائلة معتقل من بلعا شرق طولكرم

الذهب مقابل تخفيف الوزن في دبي

وكالة الحرية الاخبارية -  تقدم بلدية دبي ذهبا مقابل كل كيلو من الوزن الزائد يتم تخفيضه، وذلك ضمن حملة حكومية لمكافحة البدانة في هذه الإمارة الخليجية.

وبدأت مسابقة تخفيف الوزن خلال 30 يوما للتزامن مع شهر رمضان، شهر الصيام في الدول الإسلامية.
بيد أن العديد من الناس اعتاد الأكل بشراهة بعد الإفطار، لاسيما من تلك الاطباق الغذائية التقليدية الممتلئة بالدهون والسكريات، التي ترفع نسبة السعرات الحرارية المعتاد تناولها إلى مستويات أعلى من معدلاتها خارج شهر رمضان.
وسيعطى غرام من الذهب مقابل كل كيلوغرام من الوزن الزائد سيتم تخفيضه من قبل المتسابقين الذين سجلوا للدخول في المسابقة قبيل 16 أغسطس/آب، اي ما تعادل قيمته حاليا 42 دولارا.
وأطلقت بلدية دبي مبادرة "وزنك ذهب" كجزء من برنامج لنشر الوعي الصحي ومكافحة البدانة في شهر رمضان.
ويمكن للثلاثة الأوائل ممن يلتزمون بالحمية ويخفضون أوزانهم الحصول على قطع ذهبية قد تصل قيمتها إلى 20 ألف درهم (5.400 دولار).
وينبغي على المتسابقين أن يفقدوا كيلوغرامين من وزنهم على الأقل لكي يتأهلوا للدخول إلى المسابقة.
وقالت بلدية دبي في بيان صحافي " يجب على المشاركين أن يتوفروا على وزن زائد، لكي يتجنبوا تخفيض الوزن بطرق غير صحية، ويجب أن يكونوا حاضرين في اليوم الأخير لقياس وزنهم.
وينفق المسؤولون في صحة دبي، المركز التجاري في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول الخليج المجاورة ، الملايين لمكافحة انتشار البدانة بين مواطنيها.
وقاد المستوى المعيشي العالي إلى زيادة استخدام المواد السكرية في الغذاء، كما قاد الاعتماد الكبير على السيارات في التنقل والتجول إلى انتشار أمراض البدانة كالسكري وغيره.
وطبقا لإحصاءات الرابطة الدولية لمرض السكري، وهي مظلة تضم أكثر من 200 إتحاد محلي لمكافحة البدانة، فأن خمسة من أعلى البلدان في انتشار مرض السكري هي من بين دول مجلس التعاون الخليجي الست.