الدفاع المدني بغزة: انتشلنا جثامين 48 شهيدًا من داخل المستشفى المعمداني قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال في برقين غرب جنين إصابة شابين أحدهما جروحه خطيرة بجريمة إطلاق نار في الطيرة داخل أراضي الـ48 إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما شرق نابلس شهيد وجريح برصاص جيش الاحتلال شرق قلقيلية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بيت حنينا

آلاف المصريين بميدان التحرير استعدادا لتظاهرات 30 يونيو

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- لا يزال ميدان التحرير يغص بآلاف المعتصمين من مختلف القوى السياسية المناهضة للرئيس مرسي، استعداداً للمشاركة في تظاهرات 30 يونيو، المقرر انطلاقها بعيد ساعات، والساعية لإسقاطه وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، حيث نصبوا الخيام في الميدان منذ أمس، فيما اتهم حزب الحرية والعدالة المتظاهرين بالتدبير لانقلاب على الشرعية وهدد بعدم السماح بحدوث ذلك.

إلى ذلك، دعت دولة الإمارات العربية المتحدة مواطنيها بعدم السفر إلى مصر إلا للضرورة القصوى.
وفي السياق أيضا، قالت مصادر عربية، إن قوات الأمن فرضت إجراءات أمنية مشددة في محيط قصر الاتحادية، بالتزامن مع تزايد أعداد المتظاهرين بمحيط القصر.
وأضافت أن متظاهري الاتحادية حذروا مناصري مرسي من مغبة الاقتراب من قصر الاتحادية، تفادياً لوقوع تصادمات.
يأتي هذا في الوقت الذي عقد فيه الرئيس محمد مرسي اجتماعاً مع كل من وزير الدفاع ورئيس جهاز الاستخبارات، عشية تظاهرات دعت إليها المعارضة المصرية للمطالبة بتنحيه، كما التقى الرئيس مرسي بوزير الداخلية، للوقوف على آخر الاستعدادات الأمنية وتأمين المنشآت الحيوية.

وكان الجيش المصري أصدر بياناً أمس السبت أكد فيه على خطة الاستنفار التي وضعها لتأمين البلاد، بغية عدم تكرار يوم 28 من يناير من عام 2011، حيث فتحت فيه السجون وانسحبت الشرطة، الأمر الذي ساهم في حدوث انفلات أمني على نحو متزايد.