اعتقال شاب بعد إصابته في رام الله سفير فلسطين يبحث مع مسؤول نيجيري تعزيز التعاون مقاومة الجدار والاستيطان: 2350 اعتداء نفذها الجيش والمستوطنون في تشرين أول الماضي قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات في نابلس "التربية": وضع حجر الأساس لمدرسة عطارة الثانوية للبنات في تربية بيرزيت وزير الجيش الإسرائيلي يعين مدعيا عاما عسكريا جديدا بعد "فضيحة التعذيب" وزارة العدل تنشر مشروع قرار بقانون بشأن الحق في الحصول على المعلومات الاحتلال يسلم جثمان الشهيد أحمد الأطرش الذي استشهد برصاص مستعمر قبل يومين مستعمرون يضرمون النار في أراضٍ زراعية شمال قرية اللبن الشرقية الاحتلال يقتحم مخيم الفوار "خضوري" تحصد المركزين الأول والثالث في الملتقى الإبداعي العربي الاحتلال يجبر مقدسيين على هدم منزل وحظيرة حيوانات سلطة الأراضي تُنجز تسوية 8 أحواض وتُصدر 1175 سند تسجيل في خمس محافظات محافظ سلطة النقد يلتقي مسؤولين في البحرين ويبحث معهم التعاون قوات الاحتلال تقتحم قباطية

الحمد الله: من حق شعبنا التمتع بحقوقه في العبادة والوصول للأماكن المقدسة

وكالة الحرية الاخبارية -  قال رئيس الوزراء رامي الحمد الله، اليوم الخميس، إن من حق شعبنا بمسيحييه ومسلميه أن يتمتع بحقوقه الكاملة في الوصول إلى الأماكن المقدسة للعبادة، منددا بالقيود التي يفرضها الاحتلال والتي تحول دون وصولنا إلى كنائسنا ومساجدنا سيما في مدينة القدس المحتلة.

جاء ذلك خلال مشاركة الحمد الله، اليوم الخميس، في افتتاح العيادة الأنجليكانية لعلاج مرض السكري، في رام الله، بحضور رئيس أساقفة كانتربيري، جاستين ويلبي، والمطران سهيل دبواني، مطران الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط.
وتطرق الحمد الله للصعوبات التي يواجهها المسيحيون الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة، والتي تتمثل في صعوبة الوصول بحرية الى القدس لزيارة الأماكن المقدسة بسبب سياسات الاغلاق والتصاريح التي يصدرها الاحتلال الإسرائيلي، ما يتعارض مع أبسط حقوق الانسان.
وأشاد بالتعايش المسيحي الإسلامي في الأرض الفلسطينية، والذي يعكس منظومة العلاقات الإنسانية التي توحد شعبنا الفلسطيني بكل أطيافه. وقال'ألا يستحق شعبنا بمسيحيه ومسلميه أن يعيش في كنف دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس، يسودها التسامح، ويتعبد أهلها في كنائسها ومساجدها دون عراقيل أو معيقات من الاحتلال'.
وأشاد بالأنشطة التي تقوم بها الكنيسة الأسقفية في فلسطين في عديد القطاعات ومنها التعليم والصحة، والتدريب المهني، والتي تلعب دورا هاما في دعم صمود شعبنا على أرضه. معربا عن أمله في استمرار علاقات الصداقة والتعاون بين الكنيسة الأسقفية والشعب الفلسطيني.