جيش الاحتلال يُصدر أمرًا بالاستيلاء على أكثر من 77 دونمًا في بلدتي الزعيم والعيسوية شرق القدس جرافات الاحتلال تواصل شق طريق استيطاني شمال شرق القدس وزارة التربية تنظم مؤتمر التربية الرياضية النوعية بالشراكة مع اللجنة الأولمبية والفدرالية الفرنسية للرياضة العمالية بيان صادر عن الداخلية حول آلية إصدار جوازات السفر لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة "الفدائي" في لقاء لا يقبل القسمة على اثنين بمواجهة ليبيا غدا للتأهل لكأس العرب إصابات برصاص وقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إطلاق الحملة الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة في طولكرم قوات الاحتلال تقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله مواجهات مع قوات الاحتلال في بلدة حزما شمال شرق القدس الهلال الأحمر في غزة يطلع وفدا دولياً على التحديات التي تواجه القطاع الصحي إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية شقبا غرب رام الله إصابة شاب واعتقال آخرين في مدينة نابلس قوات كبيرة من جيش الاحتلال تقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلس الاحتلال يغلق مدخل الريف الغربي لمحافظة بيت لحم اغتيال المطارد "عبد الرؤوف اشتية" في نابلس

مؤسسه بلك أند فيتش تطلع المحافظ حميد على آخر مستجدات مشروع التخلص من مخلفات الحجر بالخليل

وكالة الحرية الاخبارية -  بحث محافظ محافظة الخليل كامل حميد مع  شركة "بلاك اند فيتش" الأمريكية موضوع مناشير الحجر وأثرها البيئي على المحافظة وضرورة الإسراع في إيجاد حلول دائمة وطويلة الأمد.

أكد المحافظ  خلال اللقاء على أهمية المشروع في محافظة الخليل وتم الاتفاق على التعاون ما بين المحافظة  والشركة على تذليل العقبات والعمل على تسهيل سير المشروع وفق الإمكانيات المتوفرة. مثمنا دور الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 'USAID' مؤكدا على أهمية استمرار الدعم وانجاز جميع مراحل المشروع.

حيث استعرض طاقم شركة بلاك أند فيتش مشكلة مخلفات مناشير الحجر والمتمثلة في إلقاء هذه المخلفات في خطوط شبكة الصرف الصحي التابعة لبلدية الخليل والأودية المجاورة وأثرها السلبي على البيئة المحيطة.

نهاية اللقاء أشاد المحافظ  بالجهود التي تقوم بها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، مؤكدا على أهمية استمرار الدعم وانجاز جميع مراحل المشروع وبالإنجازات المحققة حتى هذه اللحظة، مشيرا الى أن المهام الملقاة على عاتق الجهات المعنية ليست بالسهلة إلا انه يتم تكاتف كافة الأطراف من اجل إنجاح سير هذا المشروع بمرحلتيه القصيرة والطويلة المدى.