(تحديث) إصابتان عقب اندلاع مواجهات في بلدة سعير شمال شرق الخليل لائحة اتهام ضد 8 مواطنين من نابلس بزعم تنفيذ عملية تفجير في تل أبيب سلطة الطاقة ووكالة التنمية البلجيكية توقعان اتفاقية تعاون "الأونروا": تطعيم 93 ألف طفل في الجولة الثانية من حملة التحصين ضد شلل الأطفال في قطاع غزة إنتربول فلسطين يتسلم مطلوباً للعدالة من إنتربول عمّان نائب أمين عام حزب الله نعيم قاسم: لبنان ضمن مشروع التوسّع الإسرائيليّ.. شرق أوسط جديد مستوطن يحتفل بزفافه داخل الأقصى مجلس الوزراء يُوجه بتجنيد المزيد من الضغط الدولي لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية وإدخال المساعدات غالانت: ردنا على إيران سيكون مميتا بريطانيا تفرض عقوبات على منظمات إسرائيلية تشارك في بناء مواقع استيطانية في الضفة الغربية فلسطين تطالب "اليونيسكو" بعدم الصمت عن انتهاكات إسرائيل المستمرة بحق مواقع التراث العالمي الإدارة الأميركية: إمدادات الأسلحة لإسرائيل ستتوقف اذا لم تدخل المساعدات لغزة إصابة شاب وطفل برصاص الاحتلال في مواجهات ببلدة بيت فوريك تشييع جثمان الشهيد الطفل حسن الشاعر في حبلة جنوب قلقيلية الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في صور باهر بالقدس

بلدية الخليل والفدرالية الفرنسية تختتمان مشروع دمج ذوي الإعاقة بالمجتمع

وكالة الحرية الاخبارية -  اختتمت بلدية الخليل والفدرالية الفرنسية للرياضة العمالية (FSGT)، اليوم الخميس، مشروع دمج ذوي الإعاقة في المجتمع، بمهرجان رياضي.

وأقيم المهرجان بمشاركة مجموعة من منشطي مراكز البلدية الثقافية والرياضية، ووزارة الصحة، واتحاد المعاقين، ومؤسسات ذوي الإعاقة، وبعثة التواجد الدولي المؤقت (TIPH)، بحضور رئيس البلدية داوود الزعتري، ورئيسة الفدرالية الفرنسية ليديا مارتز.
وتخلل المهرجان مجموعة من الألعاب الرياضية مثل كرة السلة، وكرة الطائرة، وكرة الطاولة، والبرشوت وشد الحبل وألعاب 'التلي ماتش' بمشاركة 120 طفلا.
وشمل المشروع مجموعة من المفاهيم الرياضية المتعلقة برياضة ذوي الإعاقة، وكيفية دمجهم مع الأطفال الآخرين، من خلال التركيز على الجانب النظري والحديث حول أهم التفاصيل المتعلقة برياضة ذوي الإعاقة، وكيفية التعامل مع الأطفال عن طريق تطبيق الجانب العملي على الأطفال وإشراكهم مع الأطفال الآخرين بشكل سلس يجعلهم أكثر سعادة وحيوية في المجتمع.
وقال المشارك في المشروع معاذ مصطفى، 'سأنقل المعلومات النظرية والعملية إلى المدربين وسأطبقها على الأطفال ذوي الإعاقة لمنحهم الثقة بأنفسهم ومواجهة المجتمع، لأنهم قادرون على منح أنفسهم اللعب والانخراط مع كافة أطفال المجتمع'.