حملة مداهمات واعتقالات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية استعداد أميركي لإصدار أوامر الهجوم على فنزويلا مدفعية الاحتلال تقصف شرق مدينة غزة ومسيّرة تطلق نيرانها شمال القطاع مستوطنون بحماية جيش الاحتلال يقتحمون حمامات المالح مصادر إسرائيلية: الانتقال للمرحلة الثانية من خطة ترامب لغزة مجمّد تقرير: حكومة الاحتلال توظف إرهاب المستعمرين في خدمة مخططات التهجير الأونروا: الأمطار تزيد صعوبة أوضاع غزة والعائلات تلجأ إلى أي مكان متاح مستوطنون يعتدون على مواطن شرق نابلس "الديمقراطية": الوحدة والمقاومة طريقنا إلى ترجمة إعلان الاستقلال دولة فلسطينية عاصمتها القدس "جودة البيئة" تبحث مع صندوق المناخ الأخضر تعزيز التمويل المناخي لفلسطين الرئاسة تناشد العالم بالضغط على إسرائيل للإسراع في إدخال البيوت الجاهزة والخيام لقطاع غزة في ظل الأحوال الجوية القاسية مجلس الأمن يصوت الاثنين على مشروع قرار أميركي بشأن غزة قوى رام الله والبيرة تدعو الى لقاء وطني عاجل لإسقاط قانون اعدام الاسرى ومواجهة المخاطر بوحدة موقف وطني الأزهر يدين جريمة إحراق مسجد بالضفة الغربية ويطالب بتحرك عاجل لوقف إرهاب الاحتلال فلسطين تطالب بالضغط على إسرائيل لإدخال خيام إلى غزة فورا

واشنطن تحضر مشروع قرار أممي لتشكيل قوة دولية في غزة

قال مسؤول إسرائيلي رفيع يشارك في المحادثات إن الولايات المتحدة، بالتنسيق مع إسرائيل، تُعِدّ مشروع قرار سيُقدَّم قريبًا إلى مجلس الأمن الدولي، ليكون الأساس لإنشاء قوة دولية لتثبيت الأمن في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب.

وبحسب المسؤول الإسرائيلي فإن هذه الخطوة تهدف إلى تمكين الدعم الدولي لإنشاء القوة، من دون فرض شروط أو بنود مقيدة على إسرائيل من شأنها أن تؤدي إلى تدخل مباشر لمجلس الأمن في إدارة الأحداث الأمنية في غزة.

وقال المسؤول: "هذا قرار سيُعرض على مجلس الأمن، لكننا نريد قرارًا عامًا وغير مُلزم".

وأضاف: "بمجرد طرح القرار، قد تحاول فرنسا وبريطانيا ودول أخرى تحويله إلى تفويض من الأمم المتحدة، وإدراج عناصر لا نرغب في رؤيتها فيه، بما في ذلك بنود قد تُغير طبيعة القوة وتُدرج غزة في قرار من شأنه أن يُمس بحرية عملنا".

في إسرائيل، ووفقًا للمصدر نفسه، يريدون أن يركز القرار على الترحيب بالاتفاق السياسي الناشئ ودعوة الدول للمساهمة بقوات في قوة حفظ السلام، على ألا يُعرّف بموجب المادة السابعة من ميثاق الأمم المتحدة - التي تسمح باستخدام القوة العسكرية وتمنح صلاحيات واسعة لمجلس الأمن.

وأضاف المسؤول الكبير: "نحن حذرون للغاية - فقد تعمل المادة السابعة ضدنا، وتخلق وضعًا يُطرح فيه كل حادث في غزة للنقاش في مجلس الأمن. هذا قد يحد من حريتنا في العمل، ولا نريد أن نرى قوة حفظ سلام رسمية تابعة للأمم المتحدة على الأرض".