الأونروا: أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض تغطي غزة نادي الأسير: "بن غفير" يواصل حرب الإبادة داخل السجون الإسرائيلية ويدعو إلى قتل المعتقلين وتعذيبهم حزب الله يستعد: إسرائيل تدق طبول الحرب مؤسسات الأسرى تطالب "الصليب الأحمر" باستئناف الزيارات إلى السجون فورًا محمد بن سلمان إلى واشنطن لبحث تحالف دفاعي واتفاقيات إبراهيم سموتريتش للسعودية ساخرًا: "استمروا في ركوب الجمال" نائب الرئيس الأمريكي: إسرائيل لن تضم الضفة الغربية المجلس الوطني يدعو المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف جرائم المستوطنين إسرائيل: ملتزمون بخطة ترامب رغم الصعوبات مسؤول أممي: نساء غزة يلدن بين الأنقاض ولا يمكن للعالم أن يغض الطرف الاحتلال يقتحم مدينة نابلس مؤسسات الأسرى: المعتقل المحرر محمد أبو العز ضحية جديدة لجرائم الاحتلال الطبية كفر ياسيف: المئات يتظاهرون تنديدا بجرائم القتل وتواطؤ الشرطة الإسرائيلية القدس: الاحتلال يقتحم بلدة حزما وينكل بالشبان مصادر: وفدا حماس وفتح يبحثان في القاهرة ترتيبات ما بعد وقف حرب غزة

محمد بن سلمان إلى واشنطن لبحث تحالف دفاعي واتفاقيات إبراهيم

من المتوقع أن يزور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان البيت الأبيض الشهر المقبل للقاء الرئيس ترامب.

ووفقًا لشبكة سي بي إس، من المقرر أن تكون الزيارة في 18 نوفمبر، وستكون الأولى لولي العهد منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض.

لم يزر بن سلمان البيت الأبيض منذ سبع سنوات، لكنه التقى ترامب خلال زيارة الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط في مايو الماضي.

من جانبهم، يسعى السعوديون إلى التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن تحالف دفاعي، ومن المتوقع أيضًا أن يناقشوا مع ترامب الاتفاقيات الموقعة في مايو الماضي، وتبادل المعلومات الاستخباراتية.

ومن المتوقع أيضًا أن تُطرح مسألة انضمام السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم في المحادثات بين الرئيس ترامب وولي العهد السعودي، بعد أن صرّح ترامب الأسبوع الماضي في مقابلة مع قناة فوكس بيزنس بأنه "يتوقع توسيع اتفاقيات إبراهيم قريبًا. ونأمل أن تنضم السعودية ودول أخرى".

يأتي التحالف الدفاعي الذي تتوقعه المملكة العربية السعودية خلال زيارة ولي العهد السعودي بعد أن وافق الرئيس ترامب على تضمين بيان في أمر رئاسي بأن الولايات المتحدة ستقدم ضمانات أمنية لقطر في حال تعرضها لهجوم.

وينص الأمر على أن الولايات المتحدة تعتبر أي هجوم مسلح على أراضي قطر أو سيادتها أو بنيتها التحتية تهديدًا لسلامة وأمن الولايات المتحدة. لذلك، ووفقًا للأمر، ستتخذ الولايات المتحدة جميع الخطوات القانونية والمناسبة - الدبلوماسية والاقتصادية، وإذا لزم الأمر، العسكرية - لحماية مصالحها ومصالح قطر.