واشنطن تحضر مشروع قرار أممي لتشكيل قوة دولية في غزة سفارة دولة فلسطين لدى السويد تنظم ندوة بعنوان: "عامان من المعاناة الإنسانية والاستجابة" جماهير نابلس تشيع جثمان الشهيد محمد أبو حنين في مخيم عسكر شرق نابلس المعابر: السماح بإدخال زيت الزيتون إلى المملكة الأردنية الهاشمية الاحتلال يقتحم بلدة دير بلوط ويداهم منازل المواطنين الرويضي يبحث مع نائب رئيس الوزراء العراقي آخر المستجدات الفلسطينية حماس: تلقينا ضمانات دولية بانتهاء الحرب على غزة فعليا روبيو: حريصون على إنجاح اتفاق غزة.. وضم إسرائيل للضفة يهدد السلام الاحتلال يعتدي على قاطفي الزيتون في نحالين غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا جنوب نابلس واندلاع مواجهات الاحتلال يغلق طريقا فرعية في الأغوار الشمالية الأونروا: يجب الالتزام بوقف إطلاق النار لإعادة أطفال غزة إلى بيئة تعليمية الاحتلال يحتجز عريسا ووالده قرب رنتيس غرب رام الله محامو تونس يشاركون بوقفة لتأييد القرارات الصادرة عن الجنائية الدولية الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين بقلقيلية

كاتس: من سيبقى في مدينة غزة سيصنف مقاتلا أو مؤيدا "للإرهاب"

قال وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، إن أي شخص يظل داخل مدينة غزة، سيصنف من جانب إسرائيل إما مقاتلا أو "مؤيدا للإرهاب".

وأضاف كاتس في بيان صحفي اليوم، أن الجيش الإسرائيلي يكمل حاليا السيطرة على محور نتساريم على الساحل الغربي لقطاع غزة، مقسما القطاع بين شمال وجنوب.

وأوضح، أن هذا الإجراء سيؤدي إلى تشديد الحصار على مدينة غزة، وأن كل من يغادرها جنوبا سيجبر على المرور عبر حواجز الجيش الإسرائيلي.

وأشار إلى أن "هذه فرصة أخيرة لسكان غزة الراغبين في الانتقال جنوبا، وترك مقاتلي حماس معزولين في المدينة في مواجهة أنشطة الجيش الإسرائيلي المستمرة بكامل قوته".

وأكد مرة أخرى: "من سيبقى في غزة سيكون إرهابيا وداعما للإرهاب".

وختم كاتس بالقول إن الجيش الإسرائيلي مستعد لجميع الاحتمالات، وهو مصمم على مواصلة أنشطته حتى عودة جميع المحتجزين ونزع سلاح حماس، في إطار جهود إسرائيل لإنهاء الحرب.

وأفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" يوم السبت، نقلا على مصادرها أن الجيش الإسرائيلي يسيطر على الجزء الأكبر من مدينة غزة.

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي يسيطر على أكثر من نصف مدينة غزة، وأن 800 ألف نسمة قد غادروا المنطقة"، لافتة إلى أن الجيش وسع نطاق ضرباته على مدينة غزة في الأيام الأخيرة.