الاحتلال يهاجم الصحفيين والمتضامنين الأجانب في سهل رامين شرق طولكرم شهداء وجرحى إثر استهداف الاحتلال مركبة شرق حي الزيتون بقطاع غزة الصحة العالمية: 90% من منشآت غزة الصحية تعرضت للدمار الأمم المتحدة توثق استشهاد 1001 فلسطيني بالضفة منذ 7 أكتوبر الأغذية العالمي: لدينا الغذاء والفرق والشبكات لإطعام غزة لمدة 3 أشهر قوات الاحتلال تقتحم بيت فجار جنوب بيت لحم الهيئة العامة للمعابر تعلن مواعيد عمل معبر الكرامة للأسبوع القادم مقتل مواطن ببلدة الجيب شمال غرب القدس المحتلة الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من الخليل سفارة فلسطين تبحث مع الخارجية الماليزية وضع الطلبة العالقين في غزة نائب رئيس وزراء مالطا يزور سفارتنا بعد اعتراف بلاده بدولة فلسطين إصابة مواطنة برصاص الاحتلال في خان يونس قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم نتنياهو يتوعد حماس:"الوقت ينفد".. الجيش الاسرائيلي يوصي بعدم القتال تقرير عبري: “إسرائيل” فشلت في تحرير أسراها بالقوة وقتلتهم خلال محاولة إنقاذهم

البرلمان العربي يدين تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة ويعتبرها امتدادا لسياسة التطهير العرقي

أدان البرلمان العربي، تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي دعا فيها بشكل سافر إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة عبر معبر رفح، معتبرًا هذه التصريحات تمثل إمتدادا لسياسة التطهير العرقي والتهجير القسري التي ينتهجها الاحتلال منذ عقود.

وأكد رئيس البرلمان العربي محمد اليماحي، أن البرلمان يعتبر هذه الدعوات الباطلة والمرفوضة خرقًا صارخًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقيات جنيف ولقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وتعديا سافرا على حق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وتمثل أيضا تهديدًا مباشرًا للأمن والسلم الدوليين.

وشدد على أن التهجير القسري جريمة حرب مكتملة الأركان، لا تسقط بالتقادم، والشعب الفلسطيني متمسك بأرضه، ولن يقبل أي مشاريع مشبوهة تستهدف اقتلاعه من وطنه.

وجدد اليماحي، رفض البرلمان العربي القاطع لكل محاولات التهجير التي يسعى إليها كيان الاحتلال في قطاع غزة أو الضفة الغربية أو أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ورفضه لأية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية، كما أكد دعم البرلمان المطلق للموقف العربي الرافض للتهجير من قطاع غزة ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية

ودعا المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والإنسانية، لوقف هذه الانتهاكات الخطيرة ووضع حد لخطاب التحريض العنصري الصادر عن قادة الاحتلال، وتوفير الحماية الدولية اللازمة للشعب الفلسطيني، والعمل الجاد على تمكينه من ممارسة حقه المشروع في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة، باعتبارها السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل والعادل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة.