قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الطقس: الحرارة أدنى من معدلها السنوي العام اقتحامات واسعة واعتقالات في الضفة الغربية والقدس المحتلة النقب: مقتل 3 أشقاء في جريمة إطلاق نار قرب شقيب السلام الاحتلال يكثف قصف الأبراج والمنازل: شهداء وجرحى في مناطق متفرقة من قطاع غزة مؤسسة محمود عباس توزع 7000 حقيبة مدرسية وقرطاسية على مخيمات الضفة والقرى المهمشة تراجع أسعار الذهب واستقرار النفط عالميا 12 شهيدا بينهم 9 في مدينة غزة بنيران وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم مجلس الأمن يصوّت اليوم على مشروع قرار يطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة هيئة الأسرى: الاحتلال ينفذ سياسة ممنهجة ضد الأطفال لتحطيم طفولتهم أثناء اعتقالهم وداخل السجون ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 65,141 والإصابات إلى 165,925 منذ بدء العدوان قوات الاحتلال تقتحم الرام شمال القدس منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة على حافة الانهيار النيابة العامة الاسبانية: سنحقق في انتهاكات حقوق الإنسان في غزة للتعاون مع المحكمة الدولية سوريا تتجه نحو اتفاقات متتالية مع إسرائيل قبل نهاية العام

الخارجية تطالب اليونسكو بتحمل مسؤولياتها في حماية المواقع الأثرية الفلسطينية من مخاطر التهويد والضم

طالبت وزارة الخارجية والمغتربين، منظمة اليونسكو بتحمل مسؤولياتها في حماية المواقع الأثرية الفلسطينية من مخاطر التهويد والضم.

وجاء ذلك في بيان صادر عن "الخارجية" اليوم الخميس، على إثر إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي تصنيف 63 موقعاً في الضفة الغربية "كمواقع تاريخية وأثرية إسرائيلية".

وأكدت أن هذا الإعلان انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، ويأتي ضمن مخطط استعماري للسيطرة على 2400 موقع بقوة الاحتلال في عموم الضفة الغربية، في إطار الأيدولوجيا الاستعمارية التي تتبعها حكومة الاحتلال لتعميق جرائم الضم التدريجي للضفة وتغيير معالمها وهويتها، وفرض معالم جديدة على واقعها وتغيير جغرافيتها وواقعها السكاني أيضاً.

وأشارت "الخارجية" إلى أن تصنيف تلك المواقع من أكبر جرائم القرصنة وسرقة الأرض الفلسطينية لأغراض استعمارية بحتة، تحت حجج وذرائع واهية لا يوجد أي دليل أو إثبات تاريخي موثق على صحتها، بل هي جريمة تزوير علنية للتاريخ والحاضر، كما أنها الوجه الآخر لجميع أشكال الاستعمار خاصة الاستعمار الرعوي، إذ تستهدف هذه المرة حضارة الشعب الفلسطيني ومواقعه الأثرية والتاريخية.

ودعت، المجتمع الدولي إلى سرعة التحرك لفضح هذه الجريمة ومواجهة الرواية الإسرائيلية التي تسوقها لتكثيف وجود المستعمرين وسيطرتهم على تلك المواقع، علما أن أغلبيتها تقع في قلب المدن والبلدات الفلسطينية.

وشددت "الخارجية" مجدداً على أن تلك المخططات تهدد فرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض وتهويد تلك المواقع وطمس هويتها، وعليه فإن سرعة الاعتراف الدولي بدولة فلسطين تساهم في تحصين فرصة تطبيق مبدأ حل الدولتين وحمايتها.