الاحتلال يقتحم قرية واد رحال جنوب شرق بيت لحم مستوطنون يحرقون مركبة ويخطون شعارات عنصرية في جوريش جنوب نابلس الاحتلال يعتقل خمسة مواطنين في سلفيت ويمنع المزارعين من قطف ثمار الزيتون الاحتلال يهدم منزلا مأهولا في قرية الولجة غرب بيت لحم لجنة في الكنيست تناقش اليوم "قانون إعدام الأسرى" فتوح: إعدام الشاب الأطرش والفتى حنني سياسة عدوانية تدعمها حكومة اليمين المتطرف لجنة الأمن بالكنيست تقر مشروع قانون إعدام أسرى فلسطينيين هيئة الأسرى توثق تعرض أسيرتين للتنكيل خلال اعتقال الاحتلال لهما نابلس: تشييع جثمان الشهيد جميل حنني إلى مثواه الأخير في اختراق جديد لوقف إطلاق النار: شهيدان برصاص الاحتلال شمال رفح "هيئة الأسرى": تدهور الحالة الصحية للأسير رجائي عبد القادر المصاب بالسرطان رام الله: إطلاق حملة الفحص الشتوي لعام 2025 الحكم المحلي: المجالس البلدية ستتحول إلى تسيير أعمال اعتبارا من 11 ديسمبر تمهيدا للانتخابات الاحتلال يُسلّم 45 جثمانا لشهداء من قطاع غزة نادي الأسير: الاحتلال لم يتوقف يوماً عن تنفيذ عمليات الإعدام خارج "نطاق القانون" بحق الفلسطينيين

مصطفى يراسل وزيري خارجية السعودية وفرنسا لدعم وتأييد إعلان نيويورك

وجه رئيس الوزراء محمد مصطفى رسالتين رسميتين إلى كل من وزير خارجية المملكة العربية السعودية فيصل بن فرحان، ووزير خارجية فرنسا جون بويل بارو، عبر فيهما عن الدعم والتأييد الرسمي لدولة فلسطين "لإعلان نيويورك بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين والملحق التنفيذي المرفق به".

وجاء ذلك عقب اختتام أعمال مؤتمر الأمم المتحدة الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، والذي عقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك خلال الفترة من 28 إلى 30 يوليو 2025 وترأسته المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا.

وأعرب رئيس الوزراء، عن تقدير دولة فلسطين وحكومتها للجهود الحثيثة التي بذلتها كل من حكومة المملكة العربية السعودية، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد محمد بن سلمان، والحكومة الفرنسية تحت قيادة الرئيس الفرنسي أمانويل ماكرون، وذلك لتنظيم وعقد هذا المؤتمر الدولي الهام وضمان نجاحه.

كما أعرب مصطفى عن تقديره لجهود وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، ووزير خارجية فرنسا جون بويل بارو، وجهود طواقمهم في تنسيق وترتيب انعقاد مجموعات العمل الثمانية التي تم إنشاؤها وإشراك أكبر عدد من الدول فيها لضمان أكبر مشاركة وانخراط دولي في صياغة مخرجات المؤتمر.