ليفربول يجهز 120 مليونا لضم إيزاك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 58,573 والإصابات إلى 139,607 منذ بدء العدوان محكمة الاحتلال ترفض استئناف عائلة الباشا بإلغاء قرار ترحيلها من منزلها في القدس الهباش يدين جريمة الاحتلال بسحب صلاحيات بلدية الخليل في الحرم الإبراهيمي لصالح جماعات الاستيطان فتح تحذّر من نزع إدارة الحرم الإبراهيمي من الأوقاف وتسليمه لما يسمى بـ" المجلس الديني اليهودي" 4 شهداء وعدد من الإصابات جراء استهداف الاحتلال بيت عزاء في مخيم النصيرات الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات متتالية على دمشق مستوطنو يوسِّعون بؤرة استيطانية جنوب الخليل عشرات الدروز يعبرون الحدود من الجولان المحتل إلى سوريا جهات رسمية: مساس الاحتلال بإدارة الحرم الإبراهيمي انتهاك صارخ للقانون الدولي الاحتلال يقتحم مخيم الفوار جنوب الخليل واندلاع مواجهات بعد قرار المحكمة.. اتحاد المهن الصحية يعلق التقليصات ويدعو لاستمرار العمل جيش الاحتلال يكشف: هكذا سيتم بناء مدينة الخيام في رفح 10 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال دير البلح والسودانية بقطاع غزة الاحتلال يعتقل مواطنة من بيت لحم

ما الهدف من شق محور "ماغين عوز".. الإعلام العبري يوضّح

الحرية-سلَّطَ الإعلام العبري الأضواء على إعلان جيش الاحتلال شق محور "ماغين عوز" في خانيونس، خاصةً الهدف الأساسي من إيجاده في ظل الحديث عن مفاوضات من المفترض أن تقود لصفقة مع حماس.

ما هو الهدف من شق "محور مَاغين عوز" الذي أعلن عنه الجيش الإسرائيلي في خان يونس (وفقًا للإعلام العبري)؟

وفقًا للخرائط والتوضيحات الميدانية، يبدو أن إسرائيل تسعى من خلال هذا المحور الجديد إلى تقسيم مدينة خانيونس إلى قسمين منفصلين، كخطوة استراتيجية لها أبعاد عسكرية وسياسيةالجزء الشرقي من خانيونس بات تحت سيطرة إسرائيلية كاملة، تم إخلاؤه من السكان، ويُعتبر شبه خالٍ من عناصر حماس.

يُشبه وضعه الحالي مدينة رفح من حيث "التطهير" والسيطرة." الجزء الغربي من خانيونسلا يزال يشهد عمليات قتالية ووجودًا واسعًا لمسلحي لحماس، ويشمل أيضًا منطقة المواصي، حيث يتواجد قرابة مليون نازح فلسطيني. العمليات فيه جارية، ولكن السيطرة الإسرائيلية عليه ليست كاملة بعد

الهدف من هذا التقسيم: فرض أمر واقع ميداني جديد، من خلال شق المحور، تخلق إسرائيل منطقة "آمنة" جديدة شرق خانيونس، تضاف إلى رفح، وتشكل ما يشبه جيبًا خاليًا من حماس يُمكن تطويره لاحقًا.

توسيع هامش التفاوض: إذا كانت رفح سابقًا هي الورقة الوحيدة على الطاولة في أي صفقة تفاوض (مثل صفقة تبادل أسرى)، الآن يمكن لإسرائيل أن تطرح أيضًا الانسحاب من "محور مَاغين عوز" كورقة ضغط أو تنازل مشروط، مما يعزز مناوراتها السياسية.

توسعة محتملة للمناطق الإنسانية: بضم شرق خانيونس إلى رفح، يُمكن مستقبلاً تخصيص مساحة أكبر لإقامة ما يُسمى "مدينة إنسانية"، خالية من حماس، وتحت رقابة إسرائيلية أو دولية، تُستخدم لإيواء المدنيين وتقديم خدمات أساسية. "محور مَاغين عوز" ليس مجرد طريق عسكري، بل جزء من خطة أوسع تهدف إلى:

 -  إعادة رسم خارطة السيطرة داخل غزة.

 - خلق مناطق خالية من حماس يمكن عرضها كحلول إنسانية بديلة

 تعزيز موقف "إسرائيل" التفاوضي بإضافة أوراق جديدة إلى الطاولة.