الخارجية: نعمل على اعتراف كل دول العالم بدولة فلسطين بحلول سبتمبر 3 شهداء وعدة إصابات بقصف الاحتلال حيي الدرج والزيتون بمدينة غزة استشهاد المعتقل صايل أبو نصر من غزة في سجون الاحتلال وزير الاقتصاد يبحث مع الممثل الألماني التعاون الثنائي مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في وادي عبيان شرق كيسان حكم لصالح "فلسطين أكشن" للطعن على حظر بريطانيا الاحتلال يقتحم مخيم عسكر الجديد شرق نابلس وزيرة الخارجية توقع مذكرات تفاهم مع النرويج وايسلندا بشأن تطوير العلاقات الثنائية 60,138 شهيدا و146,269 مصابا منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة تواصل أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وزير الثقافة يوقّع اللائحة الوطنية للتراث الثقافي غير المادي شهداء ومصابون من منتظري المساعدات شمال قطاع غزة وجنوبه الاحتلال يحتجز عدد من أهالي مخيم جنين حاولوا الوصول إلى منازلهم مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في الرملة بلجيكا تقرر إحالة جنديين في جيش الاحتلال إلى "الجنائية الدولية"

عائلات الأسرى بغزة: المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح أبنائنا

قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، إن "المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح الأسرى وحان الوقت لوضع حد لذلك".

وأضافت هيئة عائلات الأسرى في بيان لها، اليوم الاثنين، أن "من يريد إعادة جميع الأسرى لا يربط ذلك بحسابات سياسية ضيقة"، لافتة إلى أن "الحكومة امتنعت عن إطلاق سراح كل الأسرى دفعة واحدة وإنهاء الحرب في غزة".

ودعت الهيئة، إلى ضرورة عدم الزج بقضية "المحتجزين" في حسابات إجراء انتخابات مبكرة أو عدم إجرائها.

وفي وقت سابق، ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن 61% من الإسرائيليين يدعمون اتفاقًا للإفراج عن الأسرى في غزة دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من القطاع.

وتظاهر آلاف الأشخاص في مدن إسرائيلية، مساء السبت الماضي، في احتجاجات أسبوعية، مطالبين بإعادة الأسرى في غزة، إضافة إلى مظاهرات ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

وجرت المظاهرات، بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه استعاد جثة الأسير التايلاندي ناتابونج بينتا، وقبل أسبوع مصيري لائتلاف نتنياهو، إذ تهدد الأحزاب المتشددة بالانسحاب من الحكومة الإسرائيلية، بسبب فشلها في تمرير قانون يعفي طلاب المدارس الدينية "الحريديم" من التجنيد، حسب الصحيفة.

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى، أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفًا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيّما استمراره في السلطة.