الطقس: أجواء صافية والحرارة حول معدلها السنوي العام قوات الاحتلال تعتقل ستة مواطنين شرق قلقيلية قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات واسعة بالضفة البرتغال تعترف رسميا بدولة فلسطين غدا الأحد الاحتلال يواصل عدوانه على غزة: شهداء ودمار واسع جراء قصف جوي ومدفعي البرازيل تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام العدل الدولية الخارجية ترحب بقرار جمهورية البرتغال الصديقة الاعتراف بدولة فلسطين الاحتلال يغلق مداخل يعبد بالسواتر الترابية ويجرف شوارع رئيسية 17 شهيدا بينهم 14 من مدينة غزة برصاص وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم السبت إعادة فتح جسر الملك حسين يوم الأحد القادم امام حركة المسافرين فقط إصابة شاب جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه بالضرب الاحتلال يعتقل شابا خلال التصدي لهجوم مستوطنين في ترقوميا غرب الخليل الاحتلال يقتحم محيط مخيم الأمعري ألمانيا ستقدّم دعمًا ماليًا طارئًا للسلطة محدث" 44 شهيدا منذ فجر اليوم جراء عدوان الاحتلال على غزة

عائلات الأسرى بغزة: المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح أبنائنا

قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، إن "المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح الأسرى وحان الوقت لوضع حد لذلك".

وأضافت هيئة عائلات الأسرى في بيان لها، اليوم الاثنين، أن "من يريد إعادة جميع الأسرى لا يربط ذلك بحسابات سياسية ضيقة"، لافتة إلى أن "الحكومة امتنعت عن إطلاق سراح كل الأسرى دفعة واحدة وإنهاء الحرب في غزة".

ودعت الهيئة، إلى ضرورة عدم الزج بقضية "المحتجزين" في حسابات إجراء انتخابات مبكرة أو عدم إجرائها.

وفي وقت سابق، ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن 61% من الإسرائيليين يدعمون اتفاقًا للإفراج عن الأسرى في غزة دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من القطاع.

وتظاهر آلاف الأشخاص في مدن إسرائيلية، مساء السبت الماضي، في احتجاجات أسبوعية، مطالبين بإعادة الأسرى في غزة، إضافة إلى مظاهرات ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

وجرت المظاهرات، بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه استعاد جثة الأسير التايلاندي ناتابونج بينتا، وقبل أسبوع مصيري لائتلاف نتنياهو، إذ تهدد الأحزاب المتشددة بالانسحاب من الحكومة الإسرائيلية، بسبب فشلها في تمرير قانون يعفي طلاب المدارس الدينية "الحريديم" من التجنيد، حسب الصحيفة.

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى، أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفًا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيّما استمراره في السلطة.