قطر: احتلال غزة خطوة إسرائيلية تهدد الجميع فلسطين تشارك في اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على مستوى كبار المسؤولين اللواء السقا يبحث مع رئيس بعثة "مياديت" الإيطالية تعزيز التعاون في مجالات التدريب الاحتلال يعتقل 10 مواطنين ويقتحم 150 منزلا في كفر قليل الاحتلال يستولي على 455 دونماً من أراضي قلقيلية ونابلس شهداء بينهم 7 أطفال بقصف مسيرة للاحتلال منطقة مواصي خان يونس حركة "جنود من أجل الأسرى" في إسرائيل ترفض التجنيد واحتلال غزة أهم قرارات مجلس الوزراء … الرواتب خلال أيام الخارجية تطالب بجهد دولي حقيقي للإفراج عن أموال شعبنا وتوفير شبكة أمان مالية مستعمرون يستولون على منزل في البلدة القديمة بالخليل أميركا تبلغ فرنسا رفضها أي اعتراف بدولة فلسطين ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطين لن يقف أمامه أي هجوم أمريكا تحذر تل ابيب: انهيار اقتصاد السلطة ينذر بانفجار أمني الاحتلال يواصل مجازره في قطاع غزة: 112 شهيدا منذ فجر اليوم المجلس الأوروبي قلق من حجم الكارثة الإنسانية في غزة

نادي الأسير الفلسطيني يرحب ببيان 80 دولة حول حماية المدنيين في غزة ويؤكد على ضرورة إدراج ملف الأسرى ضمن أولويات المجتمع الدولي

رحّب نادي الأسير الفلسطيني، ، بالبيان المشترك الصادر عن 80 دولة، والذي وُجّه إلى الأمم المتحدة تزامنًا مع "أسبوع حماية المدنيين أثناء النزاعات المسلحة"، وأكدت فيه الدول على أن قطاع غزة يواجه "أسوأ أزمة إنسانية" منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وقال أمجد النجار، المدير العام لنادي الأسير الفلسطيني والمتحدث الرسمي باسمه: "نثمّن عالياً هذا الموقف الدولي الذي يؤكد على أن حماية المدنيين في أوقات النزاع هي التزام قانوني وأخلاقي، وليس خياراً. ونتطلع إلى ترجمة هذه المواقف إلى خطوات فعلية على الأرض، تبدأ بوقف المجازر المستمرة في غزة، وفتح تحقيقات دولية عاجلة، وضمان محاسبة الاحتلال على جرائمه".

وأكد النجار أن ملف الأسرى الفلسطينيين، وخاصة بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، يشكّل أحد أبرز وجوه الجريمة المنظمة التي يمارسها الاحتلال. وأضاف: "شهدنا منذ بدء العدوان تصعيداً غير مسبوق في سياسات القمع والتنكيل بحق الأسرى في سجون الاحتلال، بما في ذلك الاعتقال الجماعي، والتعذيب، والإخفاء القسري، واحتجاز المئات منهم في ظروف لاإنسانية تصل حد الإعدام البطيء".

ودعا نادي الأسير المجتمع الدولي إلى إدراج قضية الأسرى ضمن أي تحرك أممي لحماية المدنيين، مشدداً على أن الأسرى هم جزء لا يتجزأ من ضحايا النزاع، ويجب أن تشملهم أي آليات للحماية والمساءلة الدولية.

وختم النجار تصريحه بالقول: "لا يمكن الحديث عن حماية المدنيين الفلسطينيين دون حماية من هم خلف القضبان، والذين يُعاقبون اليوم مرتين: مرة لأنهم فلسطينيون، ومرة لأن العالم تأخر كثيراً في مساءلة الاحتلال على جرائمه".