مصطفى: الاعترافات بدولة فلسطين خطوة لاستكمال تجسيد الدولة على الأرض نتنياهو يهدد بقصف غزة على طريقة تدمير مدينة درسدن الألمانية اثناء الحرب العالمية الثانية.. اللجنة التحضيرية لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها الثاني في رام الله اتحاد الكرة: 8 شهداء من أبناء الحركة الرياضية منذ مطلع الشهر الجاري الخليل: سلطة الأراضي و"الأوقاف" يوقعون مذكرة تفاهم لحل الإشكاليات المتعلقة بالأراضي الوقفية الاحتلال يستولي على مركبات ويحطم زجاج أخرى خلال اقتحام ترمسعيا وعجول الحوثي: على الأمة العربية أن تستفيق من الانحدار أمام المشروع الصهيوني إصابة مواطن في قصف الاحتلال دراجة نارية جنوب لبنان تشيلي: تأسيس المنصة البرلمانية للنساء السياسيات من أجل فلسطين "الخارجية" تحمل الحكومة الاسرائيلية المسؤولية عن حياة المناضل مروان البرغوثي وكافة الأسرى كالاس: قرار المضي في مخطط "E1" يقوض حل الدولتين تونس تدين تصريحات نتنياهو حول "رؤية إسرائيل الكبرى" الكبرى" الاحتلال يعتقل شابا من صيدا شمال طولكرم ترامب: أتمنى أن تسمح إسرائيل للصحفيين بالدخول إلى قطاع غزة الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل

مقرر أممي: قطع إسرائيل لمياه الشرب في قطاع غزة قنبلة صامتة لكنها مميتة

قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو، إن تدمير إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، للبنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة، هو بمثابة "قنبلة صامتة لكنها مميتة".

وأوضح أغودو في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن 2.1 مليون شخص في غزة يواجهون أزمة مياه، وأن نحو 70% من البنية التحتية للمياه في المنطقة دُمّرت على يد إسرائيل.

وأكد أن "الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصلهم المياه إلا بكميات محدودة جدا، أو أن المياه التي تصلهم ملوثة بشكل خطير".

وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعا أساسية أخرى.

ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة، بعد قطع إسرائيل الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار.

وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه كسلاح في الحرب على غزة.

وتابع: "المياه تُستخدم كسلاح، ولكن ليس ضد جيش أو مليشيا، بل ضد المدنيين. قطع مياه الشرب عن الناس يشبه إلقاء قنبلة صامتة عليهم. وهذه القنبلة صامتة، لكنها مميتة".

وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية على بنية المياه في غزة خفّضت نصيب الفرد من المياه يوميا إلى 5 لترات فقط، وهو "غير كافٍ لحياة طبيعية".