"مجموعة بوسطن الاستشارية" تلغي عقدها مع شركة المساعدات الأميركية بغزة إسبانيا تلغي عقودها الأمنية مع إسرائيل في إطار "الانفكاك التكنولوجي" مجلس الوزراء الفلسطيني يتخذ قرارات هامة جامعة النجاح الوطنية ضمن أفضل 8.6% من جامعات العالم الأمم المتحدة: مهاجمة إسرائيل للأهالي في غزة ترقى إلى جرائم حرب شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق مختلفة من قطاع غزة الاحتلال يمدد اعتقال الأسيرة سناء دقة حتى الخميس المقبل "العفو الدولية" تدعو لرفض خطة "المساعدات الإسرائيلية" في غزة مقتل جندي إسرائيلي وإصابات في "حدث أمني" بالشجاعية الاحتلال يعتقل شابين من إذنا غرب الخليل فعالية نقابية في جنيف تضامنا مع الشعب الفلسطيني مصادر إسرائيلية: صاروخا غراد أطلقا من سوريا وسقطا في الجولان مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين بالحجارة قرب اللبن الشرقية منتخبنا الوطني لألعاب القوى يختتم مشاركته في بطولة آسيا بكوريا الجنوبية مدفعية الاحتلال تقصف حوض اليرموك جنوب سوريا

مقرر أممي: قطع إسرائيل لمياه الشرب في قطاع غزة قنبلة صامتة لكنها مميتة

قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو، إن تدمير إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، للبنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة، هو بمثابة "قنبلة صامتة لكنها مميتة".

وأوضح أغودو في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن 2.1 مليون شخص في غزة يواجهون أزمة مياه، وأن نحو 70% من البنية التحتية للمياه في المنطقة دُمّرت على يد إسرائيل.

وأكد أن "الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصلهم المياه إلا بكميات محدودة جدا، أو أن المياه التي تصلهم ملوثة بشكل خطير".

وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعا أساسية أخرى.

ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة، بعد قطع إسرائيل الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار.

وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه كسلاح في الحرب على غزة.

وتابع: "المياه تُستخدم كسلاح، ولكن ليس ضد جيش أو مليشيا، بل ضد المدنيين. قطع مياه الشرب عن الناس يشبه إلقاء قنبلة صامتة عليهم. وهذه القنبلة صامتة، لكنها مميتة".

وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية على بنية المياه في غزة خفّضت نصيب الفرد من المياه يوميا إلى 5 لترات فقط، وهو "غير كافٍ لحياة طبيعية".