فصائل فلسطينية: الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويقوّض اتفاق وقف إطلاق النار "أونروا": لدينا مخزون غذائي لـ 1.3 مليون شخص في غزة ترفض "إسرائيل" دخولها كارثة إنسانية متواصلة في غزة: أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء العدوان البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومدني وجرح 3 آخرين في هجوم وسط سوريا قوات الاحتلال تجبر أصحاب 6 منازل في نابلس على إخلائها الأوقاف تستنكر إغلاق الاحتلال المتكرر لبوابات الحرم الإبراهيمي والتضييق على الطواقم العاملة مواجهات مع الاحتلال في قرية عابود قضاء رام الله الاحتلال يقتحم عددا من البلدات في جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام، شمال مدينة القدس المحتلة. إصابة طفلة برصاص الاحتلال على شاطئ بحر رفح إضاءة شجرة الميلاد في بيت ساحور الطقس: أجواء صافية ولا تغير على درجات الحرارة حملة اعتقالات ومداهمات إسرائيلية في الضفة .. تركزت في الخليل الاحتلال يغلق مدخلي عطارة وروابي وينصب حاجزا قرب النبي صالح شمال رام الله مستوطنون يحرقون "كرفانا" وجرافة ويخطون شعارات عنصرية في كفر مالك شرق رام الله

"الصحة": القابلات في غزة يعشن ظروفا معقّدة وواقعا صحيا كارثيا

قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن القابلات في قطاع غزة يعشن ظروفاً معقّدة وواقعاً صحياً كارثياً، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر.

وأضافت الوزارة، في بيان صحفي لمناسبة اليوم العالمي للقبالة، أن الواقع الصحي المتدهور في قطاع غزة انعكس سلباً على مزوّدي الخدمات الطبية والصحية، ومن بينهم القابلات، اللواتي فقدن منازلهن كغيرهن من أبناء الشعب الفلسطيني، ومنهن من استُشهدت أو أُصيبت أو فقدت أفراداً من عائلتها.

وأكدت الوزارة أنه في هذا اليوم الذي يحتفي فيه العالم بتقدير القابلات، فإنها تناشد المجتمع الدولي بوقف استهدافهن في فلسطين، ووقف الانتهاكات الصارخة للمواثيق الدولية، وحماية المنشآت الصحية والعاملين فيها.

ويُحيي العالم في الخامس من أيار من كل عام اليوم العالمي للقبالة، تقديراً لجهود القابلات اللواتي يصنعن الفرق بين الحياة والموت لمئات الآلاف من الحوامل والرضّع حول العالم.

ويأتي هذا اليوم هذا العام تحت شعار (للقابلات دور حاسم في كل أزمة)، في إشارة واضحة إلى الدور الحيوي الذي تؤدّيه القابلات في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني من حصار، وقصف، وتدمير.

ويتمثّل هذا الدور بالقيام بعمليات الولادة وإنقاذ الحياة في الحالات الطارئة، وخاصة عند تعذّر وصول طواقم الإسعاف إلى النساء الحوامل في المناطق المحاصرة، فضلاً عن خفض معدل وفيات الأمهات والأطفال، من خلال تحسين جودة الرعاية الصحية والإنجابية، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الصحة الإنجابية، وذلك عبر تطبيق برامج متعدّدة حول صحة الأم والطفل، التي تتبنّاها وزارة الصحة وتنفّذها إدارات ووحدات الوزارة.

وتُعدّ فلسطين من الدول الرائدة في تبنّي برامج بكالوريوس القبالة في الجامعات.