مصطفى: الاعترافات بدولة فلسطين خطوة لاستكمال تجسيد الدولة على الأرض نتنياهو يهدد بقصف غزة على طريقة تدمير مدينة درسدن الألمانية اثناء الحرب العالمية الثانية.. اللجنة التحضيرية لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها الثاني في رام الله اتحاد الكرة: 8 شهداء من أبناء الحركة الرياضية منذ مطلع الشهر الجاري الخليل: سلطة الأراضي و"الأوقاف" يوقعون مذكرة تفاهم لحل الإشكاليات المتعلقة بالأراضي الوقفية الاحتلال يستولي على مركبات ويحطم زجاج أخرى خلال اقتحام ترمسعيا وعجول الحوثي: على الأمة العربية أن تستفيق من الانحدار أمام المشروع الصهيوني إصابة مواطن في قصف الاحتلال دراجة نارية جنوب لبنان تشيلي: تأسيس المنصة البرلمانية للنساء السياسيات من أجل فلسطين "الخارجية" تحمل الحكومة الاسرائيلية المسؤولية عن حياة المناضل مروان البرغوثي وكافة الأسرى كالاس: قرار المضي في مخطط "E1" يقوض حل الدولتين تونس تدين تصريحات نتنياهو حول "رؤية إسرائيل الكبرى" الكبرى" الاحتلال يعتقل شابا من صيدا شمال طولكرم ترامب: أتمنى أن تسمح إسرائيل للصحفيين بالدخول إلى قطاع غزة الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل

مصطفى يبحث مع "أنيرا" تنسيق الجهود والضغط لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة ودعم الجهود الحكومية الإغاثية في الضفة

التقى رئيس الوزراء محمد مصطفى وفدا من منظمة "أنيرا" الإنسانية لمساعدة اللاجئين برئاسة الرئيس والمدير التنفيذي شون كارول، بحضور وزير التخطيط والتعاون الدولي وائل زقوت، ووزيرة التنمية الاجتماعية والإغاثة سماح حمد.

وبحث رئيس الوزراء مع الوفد سبل توفير ودعم الاحتياجات الإغاثية والمساعدات الإنسانية لأبناء شعبنا في قطاع غزة، في ظل منع الاحتلال دخول المساعدات إلى القطاع منذ شهرين، والحاجة إلى تنسيق هذه الجهود مع الوزارات المعنية وغرفة الطوارئ الحكومية، من أجل الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة وتلبية الاحتياجات الطارئة.

كما شدد مصطفى على أهمية مساندة جهود الحكومة الإغاثية في الضفة الغربية خاصة ما تتعرض له محافظات شمال الضفة من عدوان مستمر وتهجير قسري للسكان، والحاجة إلى توفير الإيواء المؤقت والمساعدات الإغاثية، ودعم مشاريع لخلق فرص عمل وتوفير دخل للعائلات التي فقد معيلوها أعمالهم نتيجة العدوان.

وأكد رئيس الوزراء أهمية تشكيل تحالف دولي للضغط على الاحتلال للسماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، في ظل خطر اتساع رقعة المجاعة جراء النقص الحاد في المواد الغذائية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى ندرة الخيام ووحدات الإيواء المؤقت.