مستوطنون يداهمون عرب المليحات شمال أريحا من 3 اتجاهات قوات الاحتلال تقتحم قرية أوصرين جنوب نابلس مستوطنون يعتدون على شاب ويسرقون 250 رأس غنم غرب أريحا الصحة: 12 عملية قلب ناجحة للأطفال باستخدام تقنيات متقدمة المالديف تحظر دخول الإسرائيليين إلى أراضيها شهيدان ومصابون إثر قصف الاحتلال خيمة نازحين في مواصي القرارة بخان يونس الاحتلال يقتحم عنبتا وبلعا وكفر اللبد شرق طولكرم قذيفة إسرائيلية تسقط قرب "نير يتسحاق" بسبب خلل فني دون إصابات "الأوقاف" تمدد فترة دفع رسوم حجاج قطاع غزة الموجودين في مصر حتى نهاية دوام يوم غد "الأوقاف" تمدد فترة دفع رسوم حجاج قطاع غزة الموجودين في مصر حتى نهاية دوام يوم غد الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلس إصابة مواطن برصاص الاحتلال في قباطية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في قباطية الطقس | أجواء ربيعية لطيفة و يطرأ ارتفاع على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا العسكري

ماكرون يدعو عباس إلى استبعاد حماس وإصلاح السلطة الفلسطينية

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الإثنين، إلى استبعاد حركة حماس من قطاع غزة وإصلاح السلطة الفلسطينية، من أجل التقدّم نحو حل سياسي قائم على دولتين إسرائيلية وفلسطينية.

وقال ماكرون في منشور على منصة إكس بعد محادثة هاتفية مع عباس من الضروري بناء إطار لليوم التالي (للحرب):

نزع سلاح حماس واستبعادها، ووضع نظام حوكمة ذي مصداقية وإصلاح السلطة الفلسطينية. وجاءت المحادثة غداة انتقاد رئيس الوزراء الاسرائيلي لموقف ماكرون من القضية الفلسطينية، بعدما ألمح الرئيس الفرنسي الى أن باريس قد تعرف بدولة فلسطينية في حزيران/يونيو خلال مؤتمر سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، واضعا ذلك في إطار تحرّك متبادل لاعتراف بلدان عربية بإسرائيل.

ورأى نتنياهو أن تصريحات ماكرون جعلته يرتكب خطأ جسيما بترويجه لفكرة دولة فلسطينية.

من ناحية أخرى، ناقش عباس وماكرون ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وقالت الوكالة إن الرئيسين أكدا ضرورة وقف إطلاق النار، والإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية، ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.

كما شدد الرئيسان على أهمية تنفيذ الخطة العربية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في ظل وجود الفلسطينيين على أرضهم والذهاب إلى تنفيذ حل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية.