رئيس الموساد: احتلال غزة ليس حربا نفسية بل خطوة جادة مصطفى: الاعترافات بدولة فلسطين خطوة لاستكمال تجسيد الدولة على الأرض نتنياهو يهدد بقصف غزة على طريقة تدمير مدينة درسدن الألمانية اثناء الحرب العالمية الثانية.. اللجنة التحضيرية لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها الثاني في رام الله اتحاد الكرة: 8 شهداء من أبناء الحركة الرياضية منذ مطلع الشهر الجاري الخليل: سلطة الأراضي و"الأوقاف" يوقعون مذكرة تفاهم لحل الإشكاليات المتعلقة بالأراضي الوقفية الاحتلال يستولي على مركبات ويحطم زجاج أخرى خلال اقتحام ترمسعيا وعجول الحوثي: على الأمة العربية أن تستفيق من الانحدار أمام المشروع الصهيوني إصابة مواطن في قصف الاحتلال دراجة نارية جنوب لبنان تشيلي: تأسيس المنصة البرلمانية للنساء السياسيات من أجل فلسطين "الخارجية" تحمل الحكومة الاسرائيلية المسؤولية عن حياة المناضل مروان البرغوثي وكافة الأسرى كالاس: قرار المضي في مخطط "E1" يقوض حل الدولتين تونس تدين تصريحات نتنياهو حول "رؤية إسرائيل الكبرى" الكبرى" الاحتلال يعتقل شابا من صيدا شمال طولكرم ترامب: أتمنى أن تسمح إسرائيل للصحفيين بالدخول إلى قطاع غزة

مصطفى يبحث مع وزير الخارجية المصري آخر المستجدات

 بحث رئيس الوزراء، وزير الخارجية محمد مصطفى، اليوم الجمعة، على هامش مشاركته في منتدى أنطاليا الدبلوماسي، مع وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبد العاطي، آخر المستجدات وجهود وقف العدوان على شعبنا واستئناف وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

كما بحث مصطفى مع نظيره المصري، استمرار عدوان جيش الاحتلال والمستعمرين في الضفة الغربية بما فيها القدس، بالإضافة إلى التحضيرات لمؤتمر إعادة إعمار قطاع غزة والذي تستضيفه مصر، ودعم خطة إعادة الإعمار مع الشركاء الدوليين، والبدء فيها فور وقف العدوان.

وأكد الجانبان، استمرار التنسيق المشترك في التحركات على المستوى الدولي، ورفض التهجير لأبناء شعبنا سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس، وإنهاء الاحتلال وتجسيد إقامة الدولة الفلسطينية.

وجاء هذا الاجتماع، بحضور سفير دولة فلسطين لدى تركيا فائد مصطفى، ومساعد وزير الخارجية السفير عمر عوض الله.

يذكر أن منتدى أنطاليا للدبلوماسية( ADF )  هو مؤتمر سنوي حول الدبلوماسية الدولية يُعقد في أنطاليا، تركيا منذ عام 2021، وخلال المنتدى يتم تبادل الأفكار والآراء حول الدبلوماسية والسياسة والأعمال التجارية من قبل صناع السياسات والدبلوماسيين والأكاديميين.