الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام الله 4 شهداء في قصف الاحتلال حي الرمال غرب غزة الاحتلال يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ورفيقه حكمت عبد النبي يونيسف: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم معاناة الأطفال 4 شهداء في قصف الاحتلال مقرا للأونروا بمخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة الخضر مستعمرون يعتدون على ممتلكات المواطنين قرب نبع العوجا شمال أريحا مستعمرون يضرمون النيران في أراضٍ زراعية بقرية المغير برام الله مستعمرون يجرفون أراضي وينصبون بيوتا متنقلة شرق بيت لحم البيت الأبيض: ترامب وفريقه شددا على ضرورة الإفراج عن "الرهائن" مستوطنون يهاجمون تجمعا لمواطنين شمال أريحا لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري: نقص الغذاء يعرض المدنيين للمجاعة والموت الوشيك

الاحتلال يستولي على 57 دونما من أراضي محافظة بيت لحم

استولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، على مساحة 57.79 دونم من أراضي المواطنين في محافظة بيت لحم، وتحديدا أراضي مناطق الخضر وأرطاس وبيت لحم، وبيت أمر في محافظة الخليل.

وقال هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إنه سلطات الاحتلال ومن خلال ما يسمى "أمر عسكري لوضع اليد لأغراض عسكرية، الذي حمل الرقم (ت/3/25)" استولت على 57.79 دونم بهدف إنشاء منطقة عازلة حول مستعمرة إفراتا المقامة على أراضي المواطنين في المحافظة.

وأشارت الهيئة إلى أن دولة الاحتلال أقامت من خلال مجموعة من الأوامر العسكرية ما مجموعه 14 منطقة عازلة حول مجموعة من المستعمرات، وتهدف من خلال هذا الإجراء إلى منع وصول المواطنين إلى مساحات شاسعة بحجة الأمر العسكري، ما يمهد الطريق إلى سيطرة دائمة عليها في المستقبل.

ولفتت إلى أن ما يطلق عليها سلطة أراضي الاحتلال طرحت في شباط الماضي عطائي بناء كبيرين يهدفان لبناء 974 وحدة استعمارية جديدة، من أجل إقامة حي استعماري جديد يتبع مستعمرة إفراتا، وكانت الهيئة قد تطرقت إليه سابقا.

وتشير خرائط الأمر العسكري الصادر اليوم، إلى أن المنطقة العازلة التي تريد دولة الاحتلال إنشاءها حول المستعمرة تحيط أيضا بالحي المنوي بناؤه إضافة إلى بؤرتين استعماريتين تم تحويلها إلى أحياء، إلى الشمال من المستعمرة، وهي أحياء جفعات هدجان وجفعات هتمار.