6 شهداء بقصف الاحتلال حي التفاح ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 65,208 شهداء و166,271 مصابا الاحتلال يفرض واقعا جديدا على قريتي بيت إكسا والنبي صموئيل وحي الخلايلة شمال غرب القدس فلسطين تشارك في المنتدى العالمي للتعاون بالأمن العام- الصين 2025 حجاوي يطّلع على احتياجات عدد من الهيئات المحلية بمحافظة جنين رابطة الدوري: سنسمح بإدخال الأعلام الفلسطينية في مباريات الدوري الإسباني نتنياهو متخوف من تحركات الجيش المصري ويطالب ترامب بالتدخل الفوري حكومي غزة: مليون شخص بمواصي خان يونس ورفح وزارة الصحة تعلن إطلاق الجولة الثامنة من حملة "دمنا واحد" الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنين الأمم المتحدة: إسرائيل أقامت 27 حاجزا جديدا في الضفة الغربية 9 شهداء بقصف ورصاص الاحتلال على قطاع غزة غوتيريش: على العالم ألا يخشى ردود فعل إسرائيل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية إصابة مواطن بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية النبي صالح مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في كيسان شرق بيت لحم

نتنياهو يقرر تعيين قائد سابق لسلاح البحرية رئيسا للشاباك

أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، صباح اليوم الإثنين، قرارا بتعيين قائد سلاح البحرية الأسبق، إيلي شارفيت، رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام (الشاباك) خلفا للمقال رونين بار.

ويأتي قرار نتنياهو في أعقاب رفض المحكمة العليا طلب نتنياهو بإلغاء الأمر الاحترازي الذي أصدرته المحكمة بتجميد إقالة بار إلى حين البت في الالتماسات المقدمة بهذا الشأن، لكنها سمحت له بإجراء مقابلات مع مرشحين للمنصب.

وجاء في بيان مكتب نتنياهو، أنه "بعد أن أجرى رئيس الحكومة مقابلات معمقة مع سبعة مرشحين جديرين، قرر تعيين قائد سلاح البحرية الأسبق والضابط في الاحتياط إيلي شارفيت، رئيسا جديدا للشاباك".

وذكر أن "شارفيت خدم في الجيش لمدة 36 عاما منها 5 سنوات كقائد سلاح البحرية، وفي هذا المنصب أشرف على بناء قوة الدفاع البحرية في المياه الاقتصادية وأدار أنظمة عملياتية معقدة ضد حماس وحزب الله وإيران".

وقال مكتب نتنياهو، إن "الشاباك تعرض لهزة شديدة في السابع من أكتوبر. رئيس الحكومة مقتنع بأن شارفيت هو الشخص المناسب لقيادة الشاباك".

ومن جانبها، تفاجأت الأجهزة الأمنية من قرار نتنياهو بتعيين رئيس للشاباك من خارج الجهاز نفسه "ستكون هذه هزة حقيقية للجهاز"، فيما ذكر مسؤولون أمنيون آخرون "هو (شارفيت) لا يفهم بالاستخبارات"، وأشار آخر إلى أنه "ليس من الواضح ما الذي يريد رئيس الحكومة تحقيقه غير الصدمة والاضطراب".

مما يذكر أن الحكومة الإسرائيلية كانت قد صادقت يوم 20 آذار/ مارس على إقالة بار من رئاسة جهاز الشاباك، وذلك بعد قرار اتخذه نتنياهو وقد أعقب ذلك تصاعد الاحتجاجات في الشوارع الإسرائيلية ضد حكومة نتنياهو والمطالبة بالتوصل إلى صفقة تبادل أسرى وإنهاء الحرب على غزة.