شهيد بقصف الاحتلال شرق مخيم البريج مسؤول إسرائيلي: المساعدات لغزة ستخضع لإشراف مشترك مع الولايات المتحدة مصر تطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة شهيد وأربع إصابات في قصف جنوب لبنان سوريا: توغل إسرائيلي في المشيرفة بريف القنيطر قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم مستوطنون يقتحمون تل ماعين ببلدة يطا ويعتدون على المواطنين بالضرب منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة: أوضاع إنسانية وصحية كارثية في غزة زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه

رغم تضيقات الاحتلال: آلاف المصلين يؤدون صلاة العيد في الحرم الابراهيمي الشريف

أدى آلاف المصلين، اليوم الأحد، صلاة العيد في الحرم الإبراهيمي الشريف، في ظل التشديدات وعراقيل الاحتلال المفروضة على الحرم، ومحيطه.

 

وقال مدير أوقاف الخليل جمال ابو عرام، إن قوات الاحتلال عززت من انتشارها في محيط الحرم، وعلى بواباته الرئيسية، والحواجز المنتشرة في محيطه، وقامت بالتدقيق في بطاقات المواطنين، وأخضعت عددا منهم للتفتيش الجسدي.

 

يذكر أن قوات الاحتلال رفضت فتح المسجد الإبراهيمي بكافة أروقته وساحاته وأقسامه، لمناسبة عيد الفطر السعيد، وهي المرة السادسة منذ بداية شهر رمضان التي ترفض فيها فتحه كاملا أمام المصلين.

 

ومنذ 1994، فرض الاحتلال تقسيما على الحرم الإبراهيمي بواقع 63 بالمئة لليهود و37 بالمئة للمسلمين، بعد أن ارتكب مستعمر إسرائيلي مجزرة بإطلاقه النار على مصلين في شهر رمضان من ذلك العام، ما أدى إلى استشهاد 29 مواطنا.

 

ويفتح الحرم أبوابه بشكل كامل أمام المسلمين 10 أيام فقط في العام، وهي أيام الجمعة من شهر رمضان وليلة 27 منه وصلاة عيدي الفطر والأضحى، وذكرى ليلة الإسراء والمعراج (27 رجب)، والمولد النبوي (12 ربيع الأول) ورأس السنة الهجرية.

 

فيما تواصل قوات الاحتلال اجراءاتها القمعية في الحرم الابراهيمي وأحياء البلدة القديمة، وذلك من خلال الحواجز العسكرية، ونقاط التفتيش والإغلاق وغيرها من الإجراءات الرامية لتضيق الخناق على المواطنين.