منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة: أوضاع إنسانية وصحية كارثية في غزة زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله

الولايات المتحدة تحشد قوات استراتيجية ضد إيران

 
الحرية- كشفت صورة التقطتها الأقمار الصناعية ونشرت أمس الأربعاء التقارير العديدة في الأيام الأخيرة حول حشد كبير وغير عادي للقوات الاستراتيجية للجيش الأميركي على جزيرة في المحيط الهندي تعتبر نقطة انطلاق فريدة لشن هجمات في الشرق الأوسط.

 

وتظهر الصورة قاذفات استراتيجية أميركية، إلى جانب طائرات التزود بالوقود ومعدات أخرى.

 

تظهر صورة الأقمار الصناعية وجود ما لا يقل عن ثلاث قاذفات أمريكية من طراز B-2، إلى جانب ما لا يقل عن سبع طائرات تزود بالوقود كبيرة من طراز KC-135 في القاعدة الجوية في جزيرة دييغو جارسيا، والتي تعتبر إقليمًا بريطانيًا.

 

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن رؤية أربعة أجسام مغطاة أيضًا في الصورة، وتشير إحدى التقديرات إلى أن هذه قاذفات إضافية - مما يرفع عددها، وفقًا لتقارير مختلفة إلى سبعة.

 

وفي الأيام الأخيرة، نشر باحثون وخبراء طيران تقارير رصدت تحركات غير عادية للقاذفات وطائرات التزود بالوقود وطائرات النقل إلى جزيرة دييغو غارسيا.

 

وتقع الجزيرة على بعد أقل من 4 آلاف كيلومتر جنوب إيران، وكانت في السابق بمثابة نقطة انطلاق لتنفيذ ضربات جوية على أهداف مختلفة في الشرق الأوسط.

 

ومن بين أمور أخرى، انطلقت الطائرات العسكرية الأميركية من هناك في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين لقصف أفغانستان والعراق.

 

وفي الأيام الأخيرة، نشر باحثون وخبراء طيران تقارير رصدت تحركات غير عادية للقاذفات وطائرات التزود بالوقود وطائرات النقل إلى جزيرة دييغو غارسيا. وتقع الجزيرة على بعد أقل من 4 آلاف كيلومتر جنوب إيران، وكانت في السابق بمثابة نقطة انطلاق لتنفيذ ضربات جوية على أهداف مختلفة في الشرق الأوسط

 

ونشر موقع "إيران إنترناشيونال" المعارض الإيراني، أمس، أن الجيش الأميركي أكد هبوط قاذفات استراتيجية في قاعدة دييغو غارسيا. وجاء الرد من قبل قيادة العمليات الاستراتيجية للجيش الأمريكي.. إن وجود قاذفات استراتيجية ثقيلة على مسافة قصيرة نسبيا من إيران له أهمية حاسمة".

 

وفي سيناريو الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية، فإن القاذفات وحدها ستكون قادرة على إسقاط قنابل ثقيلة قادرة على اختراق المخابئ، والتي من شأنها أن تسبب أضراراً حقيقية للمنشآت النووية تحت الأرض في نطنز وفوردو.

 

وبحسب تقارير مختلفة، منح ترامب خامنئي حوالي شهرين للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وبالتالي تجنب الهجوم على المنشآت النووية. وقد غطت قناة سكاي نيوز البريطانية هذه القصة أمس، حيث أفادت بأن خمس قاذفات أميركية على الأقل وصلت مؤخرا إلى الجزيرة

 

وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي يتوسع فيه الانتشار العسكري الأميركي في الشرق الأوسط، بالتوازي مع العملية العسكرية في اليمن وعلى خلفية التهديدات المتزايدة من إيران