رام الله: الاحتلال يعتقل أربعة شبان من المزرعة الشرقية وكوبر الاحتلال يعتقل شابا بعد إطلاق النار عليه في نابلس بعد إغلاق لساعات.. الاحتلال يعيد فتح حواحز أريحا جيش الاحتلال يعترف بمصادرة ممتلكات في قطاع غزة جيش الاحتلال: اغتلنا حمزة عسفة وهو قائد خلية نخبة في القسام الاحتلال يعتقل مواطنا من العيسوية مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام "الفصح اليهودي" الاحتلال يعتقل مواطناً ونجليه من عناتا تحويل القيادي في حركة "أبناء البلد" رجا إغبارية إلى الاعتقال الإداري بقرار من وزير جيش الاحتلال مستعمرون يستولون على أغنام ويصيبون عددا من المواطنين في كيسان ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 51,000 شهيد و116,343 مصابا منذ بدء العدوان الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية ثلاثة شهداء في قصف الاحتلال بيت حانون وخان يونس تشييع جثمان الشهيد حطاب في مخيم الجلزون الاحتلال يعترف بمصادرة أموال وممتلكات أسرى قطاع غزة

"الكابينت" الإسرائيلي يعقد جلسة خاصة لبحث مستجدات الحرب على غزة

يعقد المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت"، مساء السبت، جلسة خاصة لبحث مستجدات الحرب على غزة، وتطورات مفاوضات إطلاق سراح الأسرى بالقطاع وفق هيئة البث الرسمية.

وقالت الهيئة إن "الكابينت سيعقد مساء اليوم جلسة خاصة لبحث مستجدات القتال في غزة وتطورات مفاوضات تبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية".

وأشارت إلى "توجيه دعوة لرئيس جهاز الشاباك المُقال رونين بار لحضور الجلسة"، في خطوة وصفت باللافتة وسط الأزمة السياسية المحيطة بعزله.

ولم تؤكد الهيئة موافقة رونين بار على حضور الجلسة من عدمها.

وفجر الجمعة، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الحكومة وافقت بالإجماع على إقالة بار.

وقال المكتب في بيان له، إن "الحكومة وافقت بالإجماع على اقتراح نتنياهو بإنهاء ولاية رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار".

وأضاف: "من المقرر أن ينهي رونين بار منصبه رئيسا لجهاز الشاباك في 10 أبريل/ نيسان 2025 أو عندما يتم تعيين رئيس دائم للشاباك - أيهما يأتي أولا".

وهذه هي المرة الأولى في تاريخ إسرائيل التي يتم فيها إقالة رئيس جهاز "الشاباك"، وفق موقع "تايمز أوف إسرائيل" الإخباري العبري.

وتم اتخاذ القرار رغم احتجاج آلاف الإسرائيليين عليه.

ويأتي اجتماع الكابينت في ظل استئناف إسرائيل حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء الماضي، ما أسفر حتى السبت، عن مقتل 634 فلسطينيا وإصابة 1172 آخرين معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

ويمثل هذا التصعيد، الذي قالت تل أبيب إنه يتم بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، والذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس/ آذار الجاري.

ورغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق، رفض نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 162 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.