مالطا تدين العدوان الإسرائيلي على غزة وزير الخارجية الأيرلندي: المشاهد من غزة مروعة "نصاب"في قبضة الشرطة سلب الناس آلاف الشواقل صفارات انذار في القدس...باليستي من اليمن والحوثيون يطالبون باخلاء تل أبيب تقديرات إسرائيلية: هناك حاجة لمزيد من الضغط العسكري على حماس للتوصل إلى اتفاق جيش الاحتلال يعلن توسيع العملية البرية في غزة لتشمل رفح الخارجية: ردود الفعل الدولية تُلبي الحد الأدنى من متطلبات القانون الدولي آلاف يتظاهرون في القدس قبيل إقالة بار آلاف المصلين يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك قوات الاحتلال تخطر بهدم 5 منازل و"بركس" وتجريف أراضي في الولجة وزير الخارجية البريطاني يدين تصريحات كاتس التي هدد فيها بإبادة غزة البنتاغون: الخارجية تقر بيع أنظمة أسلحة دقيقة للسعودية بقيمة 100 مليون دولار تصفيات كأس العالم… منتخبنا الوطني يخسر أمام مستضيفه الأردني ترامب يوقع مرسوما يهدف إلى إلغاء وزارة التربية قاض أمريكي يمنع إدارة ترامب من ترحيل طالب مؤيد للفلسطينيين

نادي الأسير: القيود تسببت في خروج الدم من أيدي المعتقلين في سجني نفحة وريمون

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن إدارة سجن (جانوت) المعروف سابقا بسجني (نفحة، وريمون)، نفذت مؤخرا عمليات قمع من وحدات (اليماز)، على أحد الأقسام، واعتدت على الأسرى، وقيدتهم بطريقة محكمة وبشدة، بهدف تعذيبهم، ما أدى إلى خروج الدم من أيديهم.

 

وأضاف في بيان، اليوم الخميس، أن إدارة سجون الاحتلال أقدمت على إطلاق قنابل الصوت داخل القسم، ليشكل هذا الاقتحام واحدا من بين مئات الاقتحامات التي تعرض لها الأسرى، وتصاعدت منذ بدء حرب الإبادة.

 

وأشار إلى أن عمليات القمع في مختلف السجون، تنفذ بوتيرة متصاعدة، لإحكام السيطرة على المعتقلين وتعذيبهم، فمن خلال مجموعة من الزيارات التي تمت مؤخرا، فإن هناك ارتفاعا في وتيرة استخدام قنابل الصوت، وكذلك الرصاص المطاطي كما جرى في سجن (النقب)، هذا فضلا عن استخدام الكلاب البوليسية.

 

وأضاف نادي الأسير، أن قضية الأصفاد (القيود)، تشكل إحدى أبرز الأدوات التي استخدمتها منظومة السّون في التنكيل بالمعتقلين وتعذيبهم، كما العديد من الأدوات التي استخدمتها بهدف تعذيبهم، ومنذ بدء حرب الإبادة، برزت هذه القضية بشكل أساسي في شهادات المعتقلين، وتمركزت على الكيفية التي استخدمت فيها قوات الاحتلال القيود للتنكيل بهم أثناء الاعتقال، وشمل ذلك فئات المعتقلين كافة، من بينهم الأطفال والنساء، والذين تعرضوا للاحتجاز لساعات، والمرضى والجرحى، والذين يعانون إعاقات حركية، حيث استمرت عمليات تقييد بعض المعتقلين وفقًا لشهاداتهم لأيام قبل نقلهم إلى مراكز التحقيق أو السجون.