أبو جزر: جاهزون للقاء الأردن وبعيدون عن الضغوطات كاتس يتوعد غزة بمزيد من الإبادة: القادم أصعب بكثير مصرع مواطنة بحادث سير في رام الله الكشف عن مضمون رسالة ترامب إلى المرشد الأعلى الإيراني مجزرة ببيت لاهيا: 14 شهيدا و40 جريحا جيش الاحتلال يبدأ عملية برية في قطاع غزة الصحة: غزة والضفة تواجهان كارثة صحية غير مسبوقة في ظل تصاعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي خطة من مرحلتين..هكذا ستعيد اسرائيل احتلال كامل قطاع غزة الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى مدينة جنين ومخيمها إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال اللبن الشرقية الاحتلال يخطر بهدم أكثر من 60 منزلا في مخيم جنين الكنيست يصدّق على عودة بن غفير وحزبه للحكومة الإسرائيلية محافظة الخليل تشهد توقيع اتفاقية لإنشاء أول مركز متخصص لعلاج الإدمان الاحتلال يبعد مواطنة عن القدس المحتلة بحجة "التواجد بطريقة غير قانونية" الخارجية: استهداف اسرائيل مكتب تابع للأمم المتحدة في غزة جريمة حرب

ثلاثة أسباب تمنع جيش الاحتلال من تنفيذ اجتياح بري جديد في غزة

 قدرت مصادر في الجيش الإسرائيلي ان إسرائيل ستواجه صعوبة في إطلاق مناورة برية جديدة في غزة قبل إعادة الاسرى لأسباب عدة.

وتشير تقديرات المؤسسة الحربية إلى أن إسرائيل تمتلك المزيد من الأدوات للضغط على حماس قبل عودتها إلى جولة القتال.

وبحسب صحيفة "معاريف" الإسرائيلية فإن المستوى السياسي سيجد صعوبة في إصدار أمر بتنفيذ عملية برية جديدة في غزة قبل إعادة الاسرى الإسرائيليين، وذلك لعدة أسباب: الأول هو الضغط الجماهيري في اسرائيل وعدم وجود دعم لمثل هذه الخطوة، والثاني هو قرب عيد الفصح وأيام الذكرى التي تأتي مباشرة بعده. وتقول مصادر أمنية إن المستوى السياسي سيجد في مثل هذه الأوقات المشحونة صعوبة في خوض حملة عسكرية والمخاطرة بحيات الاسرى في غزة.

السبب الثالث هو الموقف الأميركي، الذي أوضح أنه يفضل حالياً إغلاق قصة غزة وإطلاق سراح الاسرى عبر صفقة بدلاً من القتال.

والتقدير هو أن التفويض الذي سيحصل عليه وفد التفاوض سيكون واسعا، ولكن من ناحية أخرى فإن مطلب حماس بالإفراج عن عدد من الإسرى الفلسطينيين مقابل كل اسير إسرائيلي يبدو الآن مرتفعا، ومن المشكوك فيه أن تكون إسرائيل قادرة على تلبيته.


وفي بيان صدر الليلة الماضية عن عائلات الاسرى الاسرائيليين، اتهمت العائلات نتنياهو بتفجير المفاوضات بشكل متعمد من أجل عودة 59 اسيرا محتجزين في غزة منذ 519 يوما، ودعوا ترامب للتدخل في الأزمة.