الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة ذهبية لفلسطين في بطولة المغرب للشطرنج 2025 جامعة بوليتكنك فلسطين تعزز شراكاتها الإقليمية بلقاء مع مجموعة "جبرين جروب" في المملكة الأردنية الهاشمية فلسطين ترحب بالبيان الألماني الفرنسي البريطاني الداعي لوقف حرب غزة شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على حي تل الهوا بمدينة غزة الاحتلال دمّر 1,600 بناية و13,000 خيمة وهجّر 350 ألفًا من مدينة غزة 5 شهداء وعدد من الجرحى في غارات للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس "الخارجية" تحذر من مخاطر إمعان الاحتلال بتدمير حضارة الشعب الفلسطيني في غزة الاحتلال يعيق تنقل المواطنين في قلقيلية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت ريما الاحتلال يعتقل شابا من بيت ريما بعد الاعتداء عليه 4 شهداء وعدة إصابات جراء استهداف الاحتلال خيام نازحين غرب مدينة غزة

بسبب الجفاف وارتفاع الأسعار.. ملك المغرب يوصي بعدم ذبح أضاحي العيد

أوصى ملك المغرب محمد السادس المغاربة، الأربعاء، بـ"عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة"، مشيراً إلى "التحديات المناخية والاقتصادية" التي تواجهها البلاد، والتي "أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية".

وقال الملك محمد السادس في رسالة تلاها نيابة عنه وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، إن "القيام بهذه الشعيرة في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضرراً.. بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لا سيما ذوي الدخل المحدود".

وأشار ملك المغرب إلى "التحديات المناخية والاقتصادية" التي "أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية".

ودعا الملك محمد السادس إلى "إحياء عيد الأضحى وفق طقوسه المعتادة ومعانيه الروحانية النبيلة"، مضيفاً: "سنقوم إن شاء الله بذبح الأضحية نيابة عن شعبنا".

ويواجه المغرب موجة جفاف كبيرة، أثرت بشكل كبير على الزراعة وتربية المواشي، كما تسببت في ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

إجراءات سابقة

وسبق للمغرب أن أوصى بعدم ذبح الأضاحي في العيد خلال ثلاث مناسبات سابقة منذ الاستقلال عن فرنسا في 1956، إذ اتخذ الملك الراحل الحسن الثاني هذا القرار أعوام 1963، و1981، و1996، بسبب الأوضاع الاقتصادية.

وفي عام 1963، جاء القرار في سياق أزمة اقتصادية خانقة شهدها المغرب بعد الاستقلال، حيث كانت البلاد تواجه تحديات مالية كبيرة.

وفي عام 1981، عاد القرار للواجهة مرة أخرى، تزامناً مع أزمة اقتصادية تسببت في ارتفاع الأسعار وتفاقم الأوضاع المعيشية. وفي عام 1996، قالت السلطات المغربية إن قرارها يهدف إلى تخفيف الأعباء عن الفئات الهشة.