الاحتلال يواصل عدوانه على محافظة طوباس لليوم الثاني على التوالي " الديمقراطية": الحديث عن إعادة الإعمار فقط في شرق القطاع وتحت الاحتلال ابتزاز رخيص لا جدوى منه كرة السلة في محافظة الخليل تشرق باسم اكاديمية الخليل. تشييع جثمان الشهيد كميل في قباطية رئيس الوزراء يطلع وفداً برلمانياً إيطالياً على آخر التطورات السياسية والميدانية الاحتلال يقتلع أشجار زيتون في كفر مالك شمال شرق رام الله سفارة فلسطين في البرتغال تحيي ذكرى إعلان الاستقلال ويوم التضامن مع شعبنا ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,799 شهيدا و170,972 مصابا الاحتلال يعيق عمل الصحفيين في طوباس ويحتجز صحفيين الشاباك يدّعي: فككنا خلية حوّلت أموالا وسلاحا للضفة السجن 3 سنوات وغرامة مالية أكثر من مليون ونصف شيقل لمدانين بتهمة غسل الأموال مدير شؤون الأونروا بالضفة: الجيش الإسرائيلي يواصل التدمير والهدم في مخيمات شمال الضفة سلطة الأراضي تُنجز تسوية 20 حوضاً وتُصدر 1537 سند تسجيل في ست محافظات إصابة طفلين برصاص الاحتلال في جنين المجلس الوطني: استيلاء الاحتلال على 1800 دونم في سبسطية اعتداء على حقوق أهلها التاريخية

بسبب الجفاف وارتفاع الأسعار.. ملك المغرب يوصي بعدم ذبح أضاحي العيد

أوصى ملك المغرب محمد السادس المغاربة، الأربعاء، بـ"عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة"، مشيراً إلى "التحديات المناخية والاقتصادية" التي تواجهها البلاد، والتي "أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية".

وقال الملك محمد السادس في رسالة تلاها نيابة عنه وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، إن "القيام بهذه الشعيرة في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضرراً.. بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لا سيما ذوي الدخل المحدود".

وأشار ملك المغرب إلى "التحديات المناخية والاقتصادية" التي "أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية".

ودعا الملك محمد السادس إلى "إحياء عيد الأضحى وفق طقوسه المعتادة ومعانيه الروحانية النبيلة"، مضيفاً: "سنقوم إن شاء الله بذبح الأضحية نيابة عن شعبنا".

ويواجه المغرب موجة جفاف كبيرة، أثرت بشكل كبير على الزراعة وتربية المواشي، كما تسببت في ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

إجراءات سابقة

وسبق للمغرب أن أوصى بعدم ذبح الأضاحي في العيد خلال ثلاث مناسبات سابقة منذ الاستقلال عن فرنسا في 1956، إذ اتخذ الملك الراحل الحسن الثاني هذا القرار أعوام 1963، و1981، و1996، بسبب الأوضاع الاقتصادية.

وفي عام 1963، جاء القرار في سياق أزمة اقتصادية خانقة شهدها المغرب بعد الاستقلال، حيث كانت البلاد تواجه تحديات مالية كبيرة.

وفي عام 1981، عاد القرار للواجهة مرة أخرى، تزامناً مع أزمة اقتصادية تسببت في ارتفاع الأسعار وتفاقم الأوضاع المعيشية. وفي عام 1996، قالت السلطات المغربية إن قرارها يهدف إلى تخفيف الأعباء عن الفئات الهشة.