مدفعية الاحتلال تقصف حوض اليرموك جنوب سوريا الطقس: أجواء لطيفة بالمناطق الجبلية وحارة نسبياً في بقية المناطق الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة وبلدة طمون جنوب طوباس وسط تدمير للبنية التحتية للمرة الخامسة خلال أيام .. مستوطتون يغلقون مدخل اللبن الشرقية 10 شهداء بينهم أطفال بقصف مسيّرة للاحتلال خيمة نازحين غربي خان يونس إصابة طفل برصاص الاحتلال في أريحا الاحتلال ينفذ حملة اعتقالات خلال الاقتحام المتواصل لبلدة طمون ومخيم الفارعة مستوطنون يقتحمون "الأقصى" و يؤدون صلوات تلمودية مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة الجعفري: الآلية الجديدة التي أقرها الاحتلال لتوزيع المساعدات هي التفاف على المؤسسات الدولية الناطق باسم مستشفى الأقصى: نحذر من تعرض حياة 50 ألف سيدة حامل ومرضعة للخطر "مقاومة الجدار": الاحتلال يستولي على 41 دونماً من أراضي محافظة رام الله الاحتلال يسلم المحرر المقدسي محمد عطوان قرارا بسحب هويته أزمة سياسية في إسرائيل بسبب قانون التجنيد "التربية": مقابلات الناجحين في اختبار التوظيف ستبدأ الثلاثاء المقبل

بسبب الجفاف وارتفاع الأسعار.. ملك المغرب يوصي بعدم ذبح أضاحي العيد

أوصى ملك المغرب محمد السادس المغاربة، الأربعاء، بـ"عدم القيام بشعيرة أضحية العيد لهذه السنة"، مشيراً إلى "التحديات المناخية والاقتصادية" التي تواجهها البلاد، والتي "أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية".

وقال الملك محمد السادس في رسالة تلاها نيابة عنه وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، إن "القيام بهذه الشعيرة في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضرراً.. بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لا سيما ذوي الدخل المحدود".

وأشار ملك المغرب إلى "التحديات المناخية والاقتصادية" التي "أدت إلى تسجيل تراجع كبير في أعداد الماشية".

ودعا الملك محمد السادس إلى "إحياء عيد الأضحى وفق طقوسه المعتادة ومعانيه الروحانية النبيلة"، مضيفاً: "سنقوم إن شاء الله بذبح الأضحية نيابة عن شعبنا".

ويواجه المغرب موجة جفاف كبيرة، أثرت بشكل كبير على الزراعة وتربية المواشي، كما تسببت في ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

إجراءات سابقة

وسبق للمغرب أن أوصى بعدم ذبح الأضاحي في العيد خلال ثلاث مناسبات سابقة منذ الاستقلال عن فرنسا في 1956، إذ اتخذ الملك الراحل الحسن الثاني هذا القرار أعوام 1963، و1981، و1996، بسبب الأوضاع الاقتصادية.

وفي عام 1963، جاء القرار في سياق أزمة اقتصادية خانقة شهدها المغرب بعد الاستقلال، حيث كانت البلاد تواجه تحديات مالية كبيرة.

وفي عام 1981، عاد القرار للواجهة مرة أخرى، تزامناً مع أزمة اقتصادية تسببت في ارتفاع الأسعار وتفاقم الأوضاع المعيشية. وفي عام 1996، قالت السلطات المغربية إن قرارها يهدف إلى تخفيف الأعباء عن الفئات الهشة.