إصابات برصاص الاحتلال شمال غرب مدينة رفح وفود رفيعة تنضم لمفاوضات شرم الشيخ مع تبادل كشوفات الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم بن غفير يقود اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى الاحتلال يغلق طرقا بأريحا، تمهيداً لاقتحام مستوطنين للمنطقة. المنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة "المواصفات والمقاييس" تبحث مع الممثلية الألمانية سبل تعزيز التعاون في مجال الجودة مصطفى يؤكد الدعم الكامل للأونروا باعتبارها ركناً أساسياً من أركان المسؤولية الدولية تجاه اللاجئين الأردن يدين اقتحام "بن غفير" للمسجد الأقصى مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون جنوب نابلس فوز الفلسطيني الأميركي عمر ياغي بجائزة نوبل للكيمياء بحماية جيش الاحتلال: مستوطنون يقتحمون البلدة القديمة من الخليل ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,183 شهيدا و169,841 مصابا أحدهم فلسطيني الأصل.. جائزة نوبل للكيمياء تمنح لعلماء ابتكروا "فضاءات جديدة" سلطة الطاقة: خسائر قطاع الكهرباء تجاوزت 750 مليون دولار منذ بداية العدوان مواجهات مع قوات الاحتلال في بورين جنوب نابلس

إسرائيل ترفض مقترحا فرنسيا بالانسحاب من لبنان بحلول 18 فبراير

نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست"، عن مصادر، أن إسرائيل رفضت مقترحًا فرنسيًا لخروج القوات الإسرائيلية من لبنان بحلول 18 فبراير الجاري.

وأوضحت الصحيفة أن المقترح الفرنسي هو حلول قوات حفظ سلام أممية محل القوات الإسرائيلية في نقاط رئيسية جنوبي لبنان.

وأشارت إلى أن إسرائيل اختارت البقاء في 5 مواقع حاسمة.

والأربعاء الماضي، قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإسرائيلية إن الولايات المتحدة وافقت على وجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان، بعدما قالت مصادر لـ"رويترز" إن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي الذي ينتهى في 18 فبراير لسحب قواتها.

وبموجب اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر، مُنحت القوات الإسرائيلية مهلة 60 يومًا للانسحاب من جنوب لبنان، حيث شنت هجومًا بريًا ضد حزب الله اللبناني منذ أوائل أكتوبر.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، للصحفيين، بعد مؤتمر حول سوريا في باريس: "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول في نقاط معينة على الخط الأزرق".

اقتراح مدعوم من الأمم المتحدة

وقال إن الاقتراح يتضمن أن تحل قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة، وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.

وأضاف "بارو": "الآن يتعين علينا إقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي".

وتم تمديد الموعد النهائي الأولي بالفعل من 26 يناير حتى 18 فبراير، وقال مسؤول لبناني ودبلوماسي أجنبي في لبنان لـ"رويترز"، الأربعاء الماضي، إن إسرائيل طلبت الآن البقاء في خمسة مواقع في الجنوب لمدة عشرة أيام أخرى.