10 شهداء بينهم أطفال بقصف مسيّرة للاحتلال خيمة نازحين غربي خان يونس إصابة طفل برصاص الاحتلال في أريحا الاحتلال ينفذ حملة اعتقالات خلال الاقتحام المتواصل لبلدة طمون ومخيم الفارعة مستوطنون يقتحمون "الأقصى" و يؤدون صلوات تلمودية مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة الجعفري: الآلية الجديدة التي أقرها الاحتلال لتوزيع المساعدات هي التفاف على المؤسسات الدولية الناطق باسم مستشفى الأقصى: نحذر من تعرض حياة 50 ألف سيدة حامل ومرضعة للخطر "مقاومة الجدار": الاحتلال يستولي على 41 دونماً من أراضي محافظة رام الله الاحتلال يسلم المحرر المقدسي محمد عطوان قرارا بسحب هويته أزمة سياسية في إسرائيل بسبب قانون التجنيد "التربية": مقابلات الناجحين في اختبار التوظيف ستبدأ الثلاثاء المقبل فتوح: مجزرة الاحتلال في مدرسة الحناوي غرب خان يونس جريمة حرب المالية: صرف دفعة من رواتب الموظفين اليوم الاحتلال يفرج عن 8 معتقلين من قطاع غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54,607

العراق يحسم قراره بشأن دعوة الشرع للقمة العربية

أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أن بلاده ستوجه دعوى رسمية لجميع القادة والرؤساء العرب لحضور القمة العربية المقررة في بغداد في مايو المقبل، بمن فيهم رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع.

وفي تصريحات نقلتها وكالة "سانا" السورية، قال حسين إن "العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".

ولدى سؤاله حول توجيه دعوى رسمية للشرع لحضور القمة رغم الملاحقة القضائية ضده في العراق أجاب حسين: "الدعوة ستوجه لجميع القادة العرب لحضور القمة العربية، والأمر متروك لهم للحضور من عدمه".

ولم يصدر أي تعليق رسمي من العراق حتى الآن بشأن التقارير التي تحدثت عن وجود مذكرة اعتقال ضد الشرع في العراق.

وأحمد الشرع، الذي كان ملقبا بأبو محمد الجولاني، بدأ في العمل المسلح في عام 2003 عندما عبر الحدود إلى العراق لمحاربة الأميركيين، حيث انضم إلى تنظيم "القاعدة" بقيادة مصعب الزرقاوي.

وانتهى المطاف بالشرع إلى السجن خمس سنوات في العراق، وبعدها عاد إلى سوريا لخوض معركة جديدة، وهي القتال ضد بشار الأسد.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أدرجت الجولاني على قائمة "الإرهابيين الدوليين" في عام 2013، وبعدها بأربع سنوات أعلنت مكافأة بقيمة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه، وتم إلغاء هذه المكافأة في ديسمبر 2024.

ولم يتلق الشرع تهنئة رسمية من العراق بعد توليه منصب رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، خلافا للأغلبية العظمى من الدول العربية.