استشهاد مواطنة برصاص الاحتلال شرق رفح الاحتلال يعتقل مواطنًا ويداهم عدة منازل في المنطقة الجنوبية من الخليل "الشاباك" يزعم اعتقال 3 أشخاص مشتبه بهم بمساعدتهم لمنفذي عملية الحافلات حماس: أشلاء "بيباس" اختلطت مع أشلاء أخرى وسط الأنقاض محافظ طولكرم يحمل الاحتلال المسؤولية عن استشهاد المواطن أحمد عواد 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة بيتا وقريتي قريوت وتل في محافظة نابلس تشييع جثمان الشهيد أحمد عواد في دير الغصون شمال طولكرم استشهاد طفلة برصاص الاحتلال في جنين مستوطنون يحرقون مركبة ويخطون شعارات عنصرية شرق يطا نابلس: إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة قصرة قلقيلية: إصابة طفل بالرصاص خلال مواجهات مع الاحتلال في كفر قدوم نتنياهو من مخيم طولكرم: أصدرت الأوامر بتعزيز القوات في الضفة الغربية التربية" تعلن عن ترتيبات خاصة بالمدارس الافتراضية والتوسع بالمراكز التعليمية في غزة ترامب: خطتي بشأن غزة جيدة لكنني لا أفرضها وسأكتفي بالتوصية بها

العراق يحسم قراره بشأن دعوة الشرع للقمة العربية

أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أن بلاده ستوجه دعوى رسمية لجميع القادة والرؤساء العرب لحضور القمة العربية المقررة في بغداد في مايو المقبل، بمن فيهم رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع.

وفي تصريحات نقلتها وكالة "سانا" السورية، قال حسين إن "العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".

ولدى سؤاله حول توجيه دعوى رسمية للشرع لحضور القمة رغم الملاحقة القضائية ضده في العراق أجاب حسين: "الدعوة ستوجه لجميع القادة العرب لحضور القمة العربية، والأمر متروك لهم للحضور من عدمه".

ولم يصدر أي تعليق رسمي من العراق حتى الآن بشأن التقارير التي تحدثت عن وجود مذكرة اعتقال ضد الشرع في العراق.

وأحمد الشرع، الذي كان ملقبا بأبو محمد الجولاني، بدأ في العمل المسلح في عام 2003 عندما عبر الحدود إلى العراق لمحاربة الأميركيين، حيث انضم إلى تنظيم "القاعدة" بقيادة مصعب الزرقاوي.

وانتهى المطاف بالشرع إلى السجن خمس سنوات في العراق، وبعدها عاد إلى سوريا لخوض معركة جديدة، وهي القتال ضد بشار الأسد.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أدرجت الجولاني على قائمة "الإرهابيين الدوليين" في عام 2013، وبعدها بأربع سنوات أعلنت مكافأة بقيمة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه، وتم إلغاء هذه المكافأة في ديسمبر 2024.

ولم يتلق الشرع تهنئة رسمية من العراق بعد توليه منصب رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، خلافا للأغلبية العظمى من الدول العربية.